مع الاحترام
«الأبناء والبنات في حاجة إلى تعليم الأحكام الشرعية المتعلقة بالطهارة، والمباشرة الزوجية من حيث الحل والحرمة، وما يترتب على ذلك من واجبات وحدود، بما هو معروف بأحكام الأحوال الأسرية أو الشخصية، ليكون أبناؤنا وبناتنا في غاية الصون والعفة».
الإسلام لم يترك كبيرة أو صغيرة إلا شرحها بأسلوب علمي مهذب، فلماذا لا يتم تدريس هذا الفقه للأبناء في المدارس، بدلاً من تركهم يجتهدون ويحصلون على المعلومات من مصادر غير إسلامية، والأجدى تدريس الفقه للأبناء بدلاً من المناداة بتدريس الثقافة الجنسية المأخوذة من الغرب، ولا يمكن تطبيقها في مجتمعاتنا الإسلامية.
مراقب |
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news