مع الاحترام

 «الجهات والدوائر المحلية تبذل قصارى جهدها للتصدي لأزمة التلوث البحري الذي يهدد شواطئ المنطقة الشرقية، إلا أن هذه الأزمة في حاجة إلى إجراءات وإمكانات تفوق قدرات الجهات المحلية، التي تكتفي بإزالة هذه البقع الزيتية، من دون العمل على إيجاد حلول جذرية لهذه الظاهرة».

  

مسؤول في المنطقة الشرقية

 8 من أكتوبر الجاري

 

 

أصبح من المعتاد تلوث شواطئ المنطقة الشرقية، والغريب أننا سبق وأن حذرنا من خطورة هذا التلوث على البيئة والصحة العامة في المنطقة، وطالبنا الجهات المختصة في الدولة كافة بتكاتف الجهود في ما بينها لإنهاء هذه المشكلة، ولذا حان الوقت لأن تضع هذه الجهات آلية للتعامل معها فور حدوثها، حتى لا تقف الجهات المحلية مكتوفة الأيدي أمامها.

 

مراقب

 

تويتر