أصوات
مساحة لعرض مقتطفات من أبرز تعليقات القراء على موقع «الإمارات اليوم» الإلكتروني، أو من الرسائل الواردة إلى الصحيفة.
لوحات
القارئ سعود الحمادي في رسالة بريدية: اللوحات الإرشادية الموجودة في شارع الشيخ زايد في دبي كانت مكتوبة بطريقة واضحة. أما الآن فاللوحات الجديدة مكتوبة بطريقة مربكة، مثل: شارع الشيخ زايد شمالاً أو جنوباً. وعندما اتصلنا بهيئة الطرق، وعند الدخول الى موقع الهيئة على شبكة الإنترنت نجد استبياناً عن خدماتها وهو مكتوب فقط باللغة الإنجليزية، أي أنه مخصص للأجانب فقط.
حكام
القارئ «الديكتاتور» معلقاً على خبر «أجور حكام الإمارات»: رفع مبلغ المكافأة الممنوحة للحكام الإماراتيين ليس للمباهاة بين الناس ولكن لإعطاء كل ذي حق حقه. فالحكم هو قاضٍ في الملعب يصدر الأحكام التي لا تستأنف إلا عن طريق المساعدين لوجود خطأ أو لجنة المسابقات في حال التظلّم، والحكم الإماراتي كان ولايزال من الأفضل على مستوى القارة بشهادة الجميع.
كوارث
القارئة سارا معلقة على خبر «المد الأحمر»: لا نستغرب وقوع مثل هذه الكوارث البيئية التي يكون الإنسان المتسبب الأوحد فيها، فالمـد العمـراني الجائر على المسطحات المائية آخذ بالازدياد يقابله ازدياد في المــشكلات البيئية التي دائماً يحاول المسؤولون التغاضي عنها.
بحيرات
القارئ أبو خالد معلقاً على خبر«المد الأحمر»: الغريب في هذا الموضوع هو عدم وجود دراسة ميدانية قبل القيام بعمليات الردم والدفن في البحر، لدراسة التأثيرات الناتجة عن هذا العمل. والأكثر غرابة هو عدم وجود اتصال بين هيئة البيئة الاتحادية والجهة أو الإمارة التي تقوم بعمليات الردم والدفن، وإلا لما حصل هذا المد الأحمر حسب ما ذكر في التقرير، طبعاً إذا كان هذا هو السبب. لذا يتوجب على كل جهة تريد أو ترغب في دفن البحر أن تتواصل مع الجهات المختصة لمعرفة مدى الجدوى من هذا الموضوع من الناحية البيئية.
جرائم
القارئة مي معلقة على خبر «سرقة بنكين»: كثرة العمالة في بلادنا رفعت نسب الجرائم والسرقات. حفظ الله أرضنا من كيد الحاسدين.
أعشاب
القارئ «فطامي» معلقاً على خبر «الطب البديل»: عن تجربة شخصية، لسنوات تعالجت بالأدوية الحديثة من دون فائدة، اعتمدت على أعشاب وأشياء معروفة مثل العسل وغذاء الملكات الميرمية والحلتيت الأبيض (في الإمارات نسمّيه خيلة) والحمد لله بعد 40 يوماً تعافيت ليس كل الأعشاب والمراكز سيئة وليس كلها مفيدة.
برامج
القارئ مصراوي معلقاً على خبر «العنف في وسائل الإعلام»: في أحد البرامج الإذاعية الدينية، تحدث طفل صغير يحفظ قدراً كبيراً من القرآن الكريم عن المواد الإعلامية التي تقدم للأطفال، وقال «معظمها عبارة عن مجرد نسخ لبرامج غربية تقدم لدولنا فقط أما في الدول الغــربية فلا يقدمــون لأطــفالهم برامج العنف هذه بل مواد تعليمية وترفيهية فقط، فلماذا لا نقوم بصناعة هذه المواد محلياً بما يتوافق مع مجتمعاتنا، ولماذا لا تكون هناك رسوم متحركة عن قصص القرآن والأنبياء والعلماء وبرامج تعليمية بصورة تجذب الأطفال»، كل الرسوم المتحركة التي تقدم للأطفال مليئة بالعنف!