أصوات

مساحة لعرض مقتطفات من أبرز تعليقات القراء على موقع «الإمارات اليوم» الإلكتروني، أو من الرسائل الواردة إلى الصحيفة.

هوية
 القارئة شيخة في رسالة بريدية:
 أتمنى أن يمر العيد الوطني في الأعوام المقبلة على الهيئة نفسها التي مر بها هذه السنة، فنحن المواطنين لأول مرة نشعر بالفخر والاعتزاز الوطني، وقد سألنا عن سبب اختلاف الاحتفال بهذه المناسبة العزيزة هذه السنة عن السنوات الماضية، فقيل لنا لأن هذا العام هو عام الهوية الوطنية، ولذلك نرجو أن تكون الهوية حاضرة في كل عام، فهي تستحق الاحتفال والزهو بها.

 رفق
القارئ عبدالله في رسالة بريدية: 
قرأت على الإنترنت أن جمعيات الرفق بالحيوان انتقدت ذبح المواشي في عيد الأضحى، وأحمد الله أن هناك مشاركين من العرب والمسلمين أوضحوا الصورة، وأنها جزء من أحكام الدين الحنيف، وأركان الحج في يوم النحر، وأكثر ما أعجبني أن مشاركاً من العراق استغرب صمت هذه الجمعيات المطبق على جرائم أميركا وإسرائيل بحق الأطفال والنساء وكبار السن في فلسطين والعراق وأفغانستان!

جشع
القارئة نورا معلقةً على عمود «أقول لكم»:
القانون لا يحمي المغفلين، فكل شخص يستثمر مع هؤلاء النصابين (اصحاب المحافظ الوهمية) مذنب مثلهم تماماً، لأنه جعل الطمع والجشع وحب الأموال تُعمي عينيه عن رؤية الحقيقة الناصعة البياض!! 

 أضاحٍ
القارئ «إماراتي» معلقاً على خبر «ذبح الأضاحي»:
 المشكلة أن العديد من الناس يستعجلون الذبح، أنا عن نفسي أذبح عصراً أو في اليوم التالي في المسلخ، ولا يستغرق الأمر مني أكثر من ربع ساعة وهو أرخص وأضمن صحياً! 

بديل
القارئ أبومحمد معلقاً على خبر «الطب البديل»:
 أريد أن أسأل رئيس جمعية الإمارات الطبية لماذا يتجه الناس الى مراكز الطب البديل؟ أنا واحد منهم وأجيب أولاً: لأن 90% من المستشفيات العاملة في الدولة هدفها التجارة قبل أن يكون خدمة انسانية. ثانياً: إن التشخيص الطبي للمريض دائماً يكون غير صحيح، والسبب عدم وجود أشخاص ملمين بتشخيص المرض بصورة صحيحة في المختبرات، ثالثا: تكاليف العلاج في الدولة خيالية!

   شكراً
القارئ «مدرس» معلقاً على خبر «مرض أحمد»:
 أنا معلم من إحدى الدول العربية، أصيب طفلي الصغير بمرض السرطان وكنت أعالجه في الأردن، ولكن لم أستطع تكملة علاجه، فالعلاج يحتاج الى المال مع أنه أصيب بهذا المرض اللعين في بلدي، وطلبت نقله إلى الإمارات لتكملة علاجه في مستشفى توام، وأنا أعمل في الإمارات، والحمد لله تم علاج ابني، وكان هذا قبل 10 سنوات، وهو الآن في صحة وعافية وفي الصف العاشر، فشكراً لهذه الدولة المعطاءة.

 ردم
القارئة أم سلطان معلقةً على خبر «ردم البحر»:
 الجميع أصبح يقلد دبي في ردم البحر!! وهذا له مضاره على المديين الطويل والبعيد، مثل تكسير الجبال لأجل ردم البحار، ما يؤدي إلى حدوث الزلازل والهزات الأرضية، ثم لماذا لا يتم التوجه نحو تعمير الصحراء بدلاً من ردم البحار؟!

تويتر