أصوات
اتحاد
«أبو محمد» في رسالة بريدية:
تعقيباً على الخبر المنشور في «الإمارات اليوم» الثلاثاء الماضي، تحت عنوان «الاتحاد التعاوني الاستهلاكي يطالب بعدم تجاهله في تعديل قانون التعاونيات» أريد أن أشير إلى أن من يعمل هم الموظفون من المدير العام وحتى أصغر موظف وليس أعضاء مجالس الإدارات فيجب خفض نسبة أرباح مجالس الإدارات إلى 1 - 3
٪ وتحديد سقف لهذه النسبة بما لا يزيد على 200 ألف درهم، على أن تقوم كل وزارة معنية بالإشراف على الجمعيات التي يرتبط نشاطها بالوزارة، لا أن تكون وزارة الشؤون الاجتماعية مسؤولة عن الجمعيات جميعها لأن الوزارات المعنية هي الأكثر تفهماً لعمل الجمعيات التي يرتبط نشاطها بها!
جنسية
«هزاع» في رسالة بريدية:
نحن الذين تسلّمنا جوازات دولة الإمارات العربية المتحدة من دون الجنسية، أي من دون خلاصة القيد مازلنا منذ سنين نراجع إدارة الجنسية في دبي، وتؤكد لنا أن الخلاصات ستظهر قريباً، ولكنها لم تظهر أبداً، علماً بأن دراسة أولادي الجامعية متوقفة بسبب عدم حصولنا على الجنسية!
شقة
«حازم عابد» في رسالة بريدية:
أسكن في بناية كامل شققها عبارة عن غرفة وصالة في حي الزهراء في عجمان، وكانت جميعها عائلية والآن يوجد بها الكثير من العزاب، ولك أن تتخيل أن إحدى الشقق بها 12 فرداً عازباً وأخرى مؤجرة لشركة ولكن يسكن فيها ثلاثة شبان وغيرها. وقد قدمت شكوى للمسؤول عن البناية، ولكن دون جدوى!
فخورون
«بنت الدار» معلقة على خبر «حذاء الزيدي»:
من يزرع يحصد، بوش سوف يسجل اسمه في التاريخ كأول رئيس دولة يرشق بالحذاء. بارك الله في الصحافي منتظر الزيدي لهذا العمل البطولي الذي قام به. العراق فخور بك ونحن في الإمارات فخورون بك وبشجاعتك.
ضيف
«عابر سبيل» معلقاً على خبر «حذاء الزيدي»:
هذا ليس إلا سوء سلوك، وكان من الممكن ان يحرجه الصحافي بسؤال، ولكن يا زيدي اتخذت أسلوباً يسيء لحكومة وشعب العراق وكل عربي، لأنه ليس من الأخلاق أن تهين ضيف بلادك حتى لو كان بينكما خلاف فهل سوف يقبل الوضع إذا تم رمي أي رئيس عربي بالحذاء في أي دولة أخرى، ولكن بوش على كل مساوئه لم يردّ على الزيدي بأي رد فعل سيئ !
لغة
«ابن حيدر» معلقاً على عمود «أقول لكم»:
استغرب وجود قائمة طعام بالفرنسية والإنجليزية من غير العربية، واللغة الرسمية في مطاعم بلادنا عربية. أشعر بأني أخضع لقوانين سنّها أفراد على الزبون ضاربين بعرض الحائط جميع القوانين. وأين من يجب عليهم التأكد من تطبيق القانون؟
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news