زيارات تعريفية للمجلس الوطني
أكدت عضوة المجلس الوطني الاتحادي رئيسة لجنة شؤون التربية والتعليم والشباب والإعلام والثقافة بالمجلس الدكتورة أمل القبيسي، حرص المجلس على تنظيم زيارات تعريفية بالمجلس لمختلف فعاليات المجتمع والوفود الزائرة للدولة وتمكينها من حضور جانب من جلساته وأنشطته البرلمانية للاطلاع على تجربتة في المناقشة الشفافة للقضايا التي تهم الوطن والمواطنين.
وكانت وفود من مجلس الشيوخ الأميركي وأكاديمية شرطة دبي وطالبات كلية القانون في جامعة الإمارات، تجولت الاسبوع الماضي داخل اروقة المجلس واقسامه، كما حضرت جانباً من جلسة المجلس الوطني.
والتقت القبيسي عقب الجلسة الوفود الثلاثة، إذ اكدت أن المجلس يحظى بكل الدعم لتمكينه من اداء دوره المنوط به وفقاً للائحته الداخلية وللدستور.
واوضحت للوفود الثلاثة ان التعديلات التي اقرها أخيراً المجلس الاعلى للاتحاد برئاسة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، تعكس مدى الحرص على اهمية تفعيل المشاركة السياسية، وان يمارس المجلس صلاحياته التشريعية والرقابية لخدمة الوطن والمواطنين في مختلف اماكنهم.
كما استعرض اعضاء المجلس، خلال لقائهم الوفود الثلاثة، مسيرة المجلس على مدى اكثر من ٣٧ عاماً، مؤكدين ان المجلس عمل جنبا الى جنب مع جميع السلطات في الدولة لتكون دولة الامارات في مصاف الدول المتقدمة، مشيرين ايضا الى مشاركة المرأة في الحياة البرلمانية وتمثيلها في الحكومة ودورها في القطاعين العام والخاص بفضل توجيهات ودعم القيادة لها.
وكانت وفود من مجلس الشيوخ الأميركي وأكاديمية شرطة دبي وطالبات كلية القانون في جامعة الإمارات، تجولت الاسبوع الماضي داخل اروقة المجلس واقسامه، كما حضرت جانباً من جلسة المجلس الوطني.
والتقت القبيسي عقب الجلسة الوفود الثلاثة، إذ اكدت أن المجلس يحظى بكل الدعم لتمكينه من اداء دوره المنوط به وفقاً للائحته الداخلية وللدستور.
واوضحت للوفود الثلاثة ان التعديلات التي اقرها أخيراً المجلس الاعلى للاتحاد برئاسة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، تعكس مدى الحرص على اهمية تفعيل المشاركة السياسية، وان يمارس المجلس صلاحياته التشريعية والرقابية لخدمة الوطن والمواطنين في مختلف اماكنهم.
كما استعرض اعضاء المجلس، خلال لقائهم الوفود الثلاثة، مسيرة المجلس على مدى اكثر من ٣٧ عاماً، مؤكدين ان المجلس عمل جنبا الى جنب مع جميع السلطات في الدولة لتكون دولة الامارات في مصاف الدول المتقدمة، مشيرين ايضا الى مشاركة المرأة في الحياة البرلمانية وتمثيلها في الحكومة ودورها في القطاعين العام والخاص بفضل توجيهات ودعم القيادة لها.