أصوات
سكين
محمد عبدالله معلقاً على خبر «سكين كهربائي للشاورما»:
أرجو التكرم بدراسة القرار من جميع جوانبه قبل إلزام المطاعم في الشارقة باستخدام السكين الكهربائي في تقطيع الشاورما. هل هناك ما يضمن عدم رفع سعر الشاورما إلى سبعة أو ثمانية دراهم بعد تطبيق القرار؟ هل هناك ما يضمن المحافظة على نظافة السكين الكهربائي أم أنه سيصبح بالشكل (المقرف) الذي عليه آلات شي اللحوم والدجاج؟ هل تم اتخاذ الإجراءات اللازمة من بلدية الشارقة للمحافظة على النظافة في كل المرافق والمطاعم، أم أنه تفكير جزئي فقط؟
شواطئ
«أم مطر» معلقة على تقرير «جــرائم الشواطئ»:
لابد أن يكون هناك حزم أكثر مع كل من يدخل البلاد، خصوصاً أن مجتمع الإمارات لم يشهد جرائم وسلوكيات فاضحة على الشواطئ، إلا مع تزايد أعداد الوافدين الأجانب. يجب أن يتم ترحيل كل من يقوم بمثل هذه الأعمال حتى يكون عبرة لغيره.
عناوين
أبو عبدالله الهاشمي معلقاً على زاوية «كل يوم»:
الأصل إعلام القنصليات بأرقام هواتف وعناوين المواطنين بمجرد وصولهم إلى أي بلد، لا عند الأزمات فقط.
والأصل أن يخطر كل مواطن عند زيارته لأي دولة أجنبية، وخلال ثلاثة أيام من وصوله، سفارة الإمارات أو قنصليتها في تلك الدولة، ويوضح عنوانه وأرقام هواتفه، ويمكن أن يتم ذلك عن طريق البريد الإلكتروني أو الفاكس أو الهاتف، ولا يشترط الحضور شخصياً، وليت وزارة الخارجية تعمم هذا الأمر على جميع المواطنين، وأن تحرص على متابعته، مع ضمان الخصوصية لمن أحب ذلك. لا أن ننتظر حتى وقوع الأزمة ثم نطلب أرقام الهواتف والعناوين.
سياحة
سعيد الشامسي معلقاً على خبر «عصابة براتب»:
هذه الجريمة من الآثار السلبية التي تجلبها لنا تأشيرة السياحة لكل من (هب ودب). اعتقد أن كثيراً من الجرائم في السنوات الأخيرة يرتكبها قادمون من دول آسيوية بتأشيرات سياحة؛ لانهم لا يأتون للسياحة بل للسرقة وغيرها من الجرائم. أرجو من السلطات المختصة إعادة النظر بخصوص هذه الفئة.
مخالفة
«بو إيمان» معلقاً على خبر «النقاط السوداء»:
قبل أيام عدة حصلت على مخالفة غيابية بتهمة عرقلة حركة السير في منطقة العوير، وأتذكر جيداً بأنه في اليوم نفسه لم أقم باستخدام سيارتي البتة، وقمت بمراجعة إدارة المرور لتحري الأمر، لأن الذين يحررون المخالفات بشر يخطئون ويصيبون. و عندما رأيت ورقة المخالفة وجدت أن محرر المخالفة قام بتدوين رمز اللوحة ء ثم قام بشطبه وتغييره إلى الرمز ا ، ثم راجعت مسؤولين في إدارة المرور إلا أنهم رفضوا مساعدتي، و أحمد الله أن تهمة المخالفة كانت بسيطة. علماً بأن لوحات الأرقام أصبحت متشابهة في معظم إمارات الدولة.