أصوات
أمان
«بنت بلادي» معلقة على خبر «2140 بلاغاً عن سرقات منازل خلال 5 سنوات»:
أكثر المجرمين من الدول الأوروبية، فقد توجهت إلى ألمانيا مرافقة لمريض، ووضعت أموالي في الخزنة، ومع ذلك سرق مني 150 ألف درهم، ولم تتمكن الشرطة من الإمساك بالسارق، وتركتنا نواجه مصيرنا، والحمد لله أن الإمارات تتمتع بهذا القسط من الأمن والأمان.
شامبو
«شهد» تعلق على تقرير «شكوك سرطانية حول 8 أنواع شامبو»:
أرى أن الموضوع يكتب على أساس أنه بسيط، لكنه يتضمن كلمة تسبب الهلع للكثيرين (السرطان) أعاذنا الله منه، لابد أن تكون هناك رقابة أكثر فعالية في منع دخول أي منتج قد يضر الجنس البشري، وهذه المرحلة مفترض أن تكون قبل الصناعة، بدلاً من أن نصنع ثم نكتشف أن ما تمت صناعته، وبعد سنوات طويلة، يسبب السرطان، هذا أمر خطير جداً، ويجب أن نضرب بيد من حديد على الشركات المصنعة لهذه المنتجات، وعدم إخفاء أية معلومات تظهر مهما كانت ستؤثر في هذه المنتجات، فسلامة المستهلك أهم بكثير من أرباح أو خسائر تلك الشركات.
قيادة
«المري» معلقاً على خبر «إنهاء خدمات سائق بعد شكوى من طالبتين في الابتدائي»:
يجب إصدار رخصة قيادة خاصة لسائقي حافلات المدارس والجامعات، فليس كل من هب ودب يسوق حافلات يركبها فلذات أكبادنا، إذ يجب التأكد من أنه ليس بصاحب سوابق في بلده. وأن يكون متزوجاً، وأن يسمح له باصطحاب عائلته للعيش معه. كما يجب أن يعطى راتباً مجزياً وحوافز ومكافآت. وأن تزود الحافلات بكاميرات، كما هو معمول به في بريطانيا على سبيل المثال.
تجارة
«عبدالله» يعلق على تحقيق«90٪ من مكاتب الوساطة مهدّدة بالإفلاس»:
وقــت ذروة الســوق كســب الوسطــاء ملء جيوبهم عشرات الملايين، والآن إذا اهتزت السوق يمدون الأيادي ويطلبــون مساعــدة الحكومــة!! إن التجــارة ربح وخسارة، فلتتحملوا النتيجة، والحكومة غير ملزمة بالصرف عليكم!
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news