مع الاحترام

«هناك مشاة يعبرون شوارع متعددة المسارات وسريعة مثل شارع الإمارات أو الشيخ زايد مع وجود حواجز حديدية تفصل بين المسارين، فإذا تفادى أحدهم سيارة قادمة من مسار فلن يرى الأخرى فضلاً عن أن سائق المركبة لا يتحمل الخطأ في تلك الحالة».

مدير إدارة الفعاليات في مرور دبي

الرائد عمر موسى حسن

18 من الشهر الجاري



بالتأكيد أن اللوم يقع على المشاة حال عبورهم طرقات خارجية كون سرعة المركبات عليها كبيرة وعدد مساراتها يتجاوز الأربعة مسارات، غير أن جزءاً من المسؤولية تتحمله الجهات التي غفلت عن إنشاء جسور لعبور المشاة على تلك الطرق، أو تأخير تنفيذها، فالمشاة يضطرون إلى عبور الشوارع السريعة لعدم توافر البديل.

مراقب
تويتر