استجابة
توفير علاج (أ.م)
تلقى «الخط الساخن» اتصالات عدة من متبرعين يرغبون في مساعدة (أ.م) على تكاليف العلاج والإبر العلاجية، حيث تكفل متبرع بدفع تكاليف العلاج والإبر بالكامل، ونسق «الخط الساخن» بين المتبر وبين قسم الخدمة الاجتماعية في مستشفى الوصل في كيفية مساعدتها، كون الحالة تتعالج في مستشفى الوصل في دبي، وكانت «الإمارات اليوم» نشرت قبل يومين قصة معاناتها في عدم استطاعتها على توفير تكاليف الإبر والعلاج لعدم وجود مصدر للدخل.
و(أ.م) سودانية، تسكن في دبي، وتبلغ من العمر 37 عاماً، ومنذ زواجها وهي تتعرض لإجهاضات متكررة، وذهبت إلى مستشفى الوصل وبعد الفحوص أشارت التقارير الطبية الصادرة من مستشفى الوصل في دبي الى أنها تعاني من اجهاضات متكررة بسبب أجسام مضادة في الدم تؤثر في الحمل، إضافة إلى أنها مصابة بمرض السكر، وليس لديها أبناء وتحتاج إلى متابعة علاجية مستمرة في المستشفى وهو نوع من الإبر اليومية وتبلغ كلفة الإبرة الواحدة 42 درهماً، وزوجها كان يعمل في إحدى شركات القطاع الخاص بوظيفة سائق شاحنة تعرض للجلطة بالقدم واضطر إلى ترك العمل، حيث اضطرت إلى البحث عن عمل لمساندة زوجها على ظروف الحياة وتعينت في إحدى المدارس الخاصة ولكن بعد ان حدث الحمل دخلت المستشفى وبقيت فترة فيه وتم إنهاء خدماتها بسبب انقطاعها عن العمل، وليس لديها مصدر للدخل ولا مصاريف لمتابعة للعلاج، وهي في حاجة للعلاج وأخذ الإبر حتى تضع مولودها.
تلقى «الخط الساخن» اتصالات عدة من متبرعين يرغبون في مساعدة (أ.م) على تكاليف العلاج والإبر العلاجية، حيث تكفل متبرع بدفع تكاليف العلاج والإبر بالكامل، ونسق «الخط الساخن» بين المتبر وبين قسم الخدمة الاجتماعية في مستشفى الوصل في كيفية مساعدتها، كون الحالة تتعالج في مستشفى الوصل في دبي، وكانت «الإمارات اليوم» نشرت قبل يومين قصة معاناتها في عدم استطاعتها على توفير تكاليف الإبر والعلاج لعدم وجود مصدر للدخل.
و(أ.م) سودانية، تسكن في دبي، وتبلغ من العمر 37 عاماً، ومنذ زواجها وهي تتعرض لإجهاضات متكررة، وذهبت إلى مستشفى الوصل وبعد الفحوص أشارت التقارير الطبية الصادرة من مستشفى الوصل في دبي الى أنها تعاني من اجهاضات متكررة بسبب أجسام مضادة في الدم تؤثر في الحمل، إضافة إلى أنها مصابة بمرض السكر، وليس لديها أبناء وتحتاج إلى متابعة علاجية مستمرة في المستشفى وهو نوع من الإبر اليومية وتبلغ كلفة الإبرة الواحدة 42 درهماً، وزوجها كان يعمل في إحدى شركات القطاع الخاص بوظيفة سائق شاحنة تعرض للجلطة بالقدم واضطر إلى ترك العمل، حيث اضطرت إلى البحث عن عمل لمساندة زوجها على ظروف الحياة وتعينت في إحدى المدارس الخاصة ولكن بعد ان حدث الحمل دخلت المستشفى وبقيت فترة فيه وتم إنهاء خدماتها بسبب انقطاعها عن العمل، وليس لديها مصدر للدخل ولا مصاريف لمتابعة للعلاج، وهي في حاجة للعلاج وأخذ الإبر حتى تضع مولودها.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news