رسائل

زرع كبد

أنا أرملةعراقية، أبلغ من العمر 40 عاماً، وأسكن في دبي، متزوجة ولدي بنت تبلغ من العمر 17 عاماً، وأعاني من إصابتي بتليف في الكبد وتشمّع منذ العام 2004 ولكن حالياً اشتد بي المرض، وحالتي الصحية في تدهور، وأخبرني احد استشاريي أمراض الجهاز الهضمي والكبد في إحدى العيادات في دبي بأني في حاجة إلى زراعة كبد، إضافة إلى أني معرضة للإصابة بفشل كلوي في حال أني لم أجرِ العملية.

لكن ظروفي المالية لا تسمح لي بإجراء العملية، علماً بانها غير متوافرة في الدولة، ولا اعرف ماذا افعل في ظل هذه الظروف الصحية التي أمر بها، علماً بأني كنت اعمل سابقاً ولكن تم إنهاء خدمتي بسبب المرض، ولا أدري مما تخبئه الأيام، لذا أناشد كل ذي قلب رحيم مدّ يد العون والمساعدة في إجراء عملية زرع الكبد وإنقاذي من هذا المرض الذي بات يفتك بي.

(بشرى)



طرف اصطناعي

أنا خليجي، أسكن في دبي، عمتي تبلغ من العمر 50 عاماً، ومصابة بمرض السكري وتالياً أدى المرض في بادئ الأمر إلى إصابتها بالغرغرينا، إذ تم بتر إصبع رجلها اليسرى وبعد ذلك تفاقم المرض إلى ان تم بتر رجلها اليسرى من تحت الركبة، وأصبحت مقعدة في الفراش، والتقارير الطبية الصادرة من أحد المستشفيات تشير إلى أنها تحتاج إلى طرف اصطناعي، ووفقاً لكشف الأسعار في مركز البيت العربي في دبي يبلغ سعره 20 ألف درهم، ولكن إمكاناتي المالية لا تسمح لي بشرائه، ولأني اعتبر المعيل الوحيد لي ولأسرتي المكونة من تسعة أفراد، إذ اعمل في إحدى الجهات الحكومية في دبي ولكن الراتب لا يسمح لي بتوفيره، فانني أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي في توفير الطرف الاصطناعي لعمّتي.

عبدالله سعيد



وظيفة

أنا مواطن من رأس الخيمة، أبلغ من العمر 36 عاماً، ولدي ثمانية أبناء، أكبرهم يبلغ من العمر 15 عاماً، وأصغرهم طفلة عمرها سنة واحدة، اسكن في بيت بإيجار سنوي يبلغ 80 ألف درهم، ولكن مشكلتي أنه ليس لدي مصدر للرزق إلا من راتبي التقاعدي، علماً بأن سبب التقاعد تعرّضي لإصابة في اليد، وحالياً أعيش ظروفاً صعبة في ظل غلاء المعيشة والتزاماتي البنكية والإيجار، إذ بحثت عن وظيفة في جهات حكومية وخاصة في رأس الخيمة ولكن لم يحالفني الحظ، وكان لدي مبلغ من المال وعملت في التجارة ما ادى الى خسارته، علماً بأني حاصل على مؤهل أول ثانوي ودورات أخرى، لذا أتمنى أن أجد وظيفة استطيع من خلالها أن أعيل نفسي وأسرتي على مصاريف ومتطلبات الحياة.

(أبوعمار)