أصوات
وظيفة
«أم أمل» معلقة على تقرير «إماراتية تكسر احتكار الطهاة»:
هناك فرص كثيرة ومجالات شتى لأبناء الإمارات الباحثين عن الوظائف، يستطيعون اغتنامها والعمل فيها، فالوظيفة لا تقف عند حد معين. والناس يأتون إلى الإمارات للعمل، وبعض أبناء الإمارات يتطلعون إلى الوظائف والرواتب العالية. وهذه قدوة جميلة يجب أن نقتدي بها، فهي لم تختر الجلوس في المكاتب، بل أرادت شيئاً جديداً. أتمنى التوفيق للباحثين عن وظائف.
كذب
«أبو فيصل» معلقاً على شكوى «حزمـة أعطـال في سيارة»:
ما قالته مندوبة الشركه غير صحيح نهائياً، لأنه لا يمكن تجربة السياره التي تشتريها في هذه الوكالة ولا غيرها. إذ توجد دائما سيارة تسمى سيارة التجربة، وهي التي تتم تجربتها، وبعد انتهاء العرض تباع مرة أخرى بسعر أقل. فالسيارة التي يشتريها الزبون عادة تكون في المستودع، وتحتاج إلى وقت لتجهيزها. وهذه السيارة تحت الضمان، وعلى «الكندي» إعادتها، لأنها في النهايه تعاد إلى «جنرال موتورز»، لكنهم يحاولون تقليل المبالغ التي يخسرونها، وحتى إحضار القطع سوف يكون على حساب المشتري.
الممزر
«مجهول» معلقاً على خبر «تدشين تقاطع النهدة والقيادة العامة»:
دفعت هيئة الطرق 830 مليون درهم لقاء المرحلة الأولى من المشروع لشارع الاتحاد، وهدفها تحقيق الانسيابية للطريق، فلماذا تظل فتحة الممزر و جزء من جسر الممزر مغلقين في وجه المستخدمين، الذين هم من حقهم القيادة على طرقات سهلة، وآمنة، ومن دون تأخير، للوصول إلى أعمالهم، وهذا كله يصب في المصلحة العامة. نشكر جهود هيئة الطرق ولكن استكمالاً لهذا الجهد لابد من فتح بقية الطرق.
صحة
«الوالد» معلقاً على تحقيق «مرضى سرطان يستغيثون بالجمعيات»:
ابنتي مواطنة مصابة بمرض التوحد، وأخذتها إلى مركز علاج مرضى التوحد في أبوظبي، وأكد الإخصائي المسؤول هناك أن بإمكانها دخول المركز و تلقي العلاج، لأنه يتعامل مع حالات مماثلة، ولكن، للأسف شركة «صحة» رفضت طلبي بذريعة أنها من الإمارات الشمالي.