44 مليون درهم مساعدات «الهلال» داخل الدولة سنوياً
قال نائب الأمين العام للشؤون المحلية لهيئة الهلال الأحمر محمد إبراهيم الحمادي لـ«الإمارات اليوم» إن الهيئة تساعد أكثر من 167 ألف حالة إنسانية داخل الدولة، باستثناء الحالات المتعلقة بالعلاج والدراسة، بمبلغ يتجاوز 44 مليون درهم في العام الواحد.
وأضاف أن الهيئة تساعد نحو 500 أسرة مواطنة متعففة في أبوظبي، مسجلة لديها، تعد من الأسر غير القادرة على تحمّل الاعباء المعيشية، فيما يبلغ عدد الطلبة الفقراء، مواطنين ووافدين، نحو 10 آلاف طالب على مستوى الدولة، تسدد الهيئة رسومهم الأكاديمية.
ونظمت طالبات من جامعة زايد حملة لدعم الأسر المواطنة الفقيرة، ونشر الوعي بأهمية المساهمة في رفع المعاناة عنها، فضلاً عن تسليط الضوء عليها وتوجيه الدعم لها، أسوة بالدعم الذي تقدمه الهيئات الخيرية، ومن ضمنها الهلال الأحمر، لمحتاجين ومنكوبين ومتضررين خارج الدولة.
وأضاف أن الهيئة لا تضع شروطاً معينة لدعم الأسر المتعففة المواطنة، ولكن هناك ضوابـط ينظر إليها، وتشمل معرفة راتب رب الأسرة، والديون التي على كاهله، إضافة الى البيانات الشخصية كاملة، وزيارة المختص للأسرة للتأكد من المعلومات وتحديد نوع الحالة.
وأشار إلى أن الهيئة تطلب من المواطن صـورة من جواز الســفر، وخــلاصـة القـيد، والأوراق التي تثـبـت الديـون التي علـيه، إضـافة الى شهــادة الراتـب، لافـتـاً الى أن معظم الحـالات التي تصل الى الهلال الاحمر من خلال أهـل الثـقة، مشــيراً إلى أنواع الدعـم المقدمة، وتشمل دفع ايجار السكن، ودفع الرسوم الدراسية للأبـناء، ودفع الديون والإفراج عن السجناء، والعلاج، والمـساعدات الانسانية، إضافة إلى الدعم المباشر للأسر المتعففة.
وأكد الحمادي ان الهيئة لا تفرّق بين المواطن والوافد في المساعدات الانسانية، ولكنها لا تستطيع تلبية كل الطلبات التي تقدم اليها، فيما تسدد الرسوم المدرسية كاملة لطفل واحد من كل ثلاثة ابناء، ويتم تحمّل الرسوم الدراسية الأعلى.
وأضاف أن الهيئة تساعد نحو 500 أسرة مواطنة متعففة في أبوظبي، مسجلة لديها، تعد من الأسر غير القادرة على تحمّل الاعباء المعيشية، فيما يبلغ عدد الطلبة الفقراء، مواطنين ووافدين، نحو 10 آلاف طالب على مستوى الدولة، تسدد الهيئة رسومهم الأكاديمية.
ونظمت طالبات من جامعة زايد حملة لدعم الأسر المواطنة الفقيرة، ونشر الوعي بأهمية المساهمة في رفع المعاناة عنها، فضلاً عن تسليط الضوء عليها وتوجيه الدعم لها، أسوة بالدعم الذي تقدمه الهيئات الخيرية، ومن ضمنها الهلال الأحمر، لمحتاجين ومنكوبين ومتضررين خارج الدولة.
وأضاف أن الهيئة لا تضع شروطاً معينة لدعم الأسر المتعففة المواطنة، ولكن هناك ضوابـط ينظر إليها، وتشمل معرفة راتب رب الأسرة، والديون التي على كاهله، إضافة الى البيانات الشخصية كاملة، وزيارة المختص للأسرة للتأكد من المعلومات وتحديد نوع الحالة.
وأشار إلى أن الهيئة تطلب من المواطن صـورة من جواز الســفر، وخــلاصـة القـيد، والأوراق التي تثـبـت الديـون التي علـيه، إضـافة الى شهــادة الراتـب، لافـتـاً الى أن معظم الحـالات التي تصل الى الهلال الاحمر من خلال أهـل الثـقة، مشــيراً إلى أنواع الدعـم المقدمة، وتشمل دفع ايجار السكن، ودفع الرسوم الدراسية للأبـناء، ودفع الديون والإفراج عن السجناء، والعلاج، والمـساعدات الانسانية، إضافة إلى الدعم المباشر للأسر المتعففة.
وأكد الحمادي ان الهيئة لا تفرّق بين المواطن والوافد في المساعدات الانسانية، ولكنها لا تستطيع تلبية كل الطلبات التي تقدم اليها، فيما تسدد الرسوم المدرسية كاملة لطفل واحد من كل ثلاثة ابناء، ويتم تحمّل الرسوم الدراسية الأعلى.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news