أصوات

الكرة
يوسف البلوشي معلقاً على تقرير «أم الفنانين» تعيش في منزل متهالك:
يبدو أنه لابد أن يكون المرء لاعباً في منتخب كرة قدم حتى يضمن مستقبله. فكل من شمشون العرب، سلطان الشاعر، مريم سلطان...إلخ أناس خدموا وأخلصوا للمجتمع وللدولة في ميدان الفن، ولكن على ماذا حصلوا بالمقابل؟ طبعاً لم يحصلوا على شيء للأسف. هذا مصير الفنانين المشهورين، فما بالك بالذين لا نعرفهم، وكانت لهم مواقف مشرفة لرفع علم الدولة في محافل عالمية. يعني في النهاية كرة القدم هي التي أثبتت جدارتها فقط لضمان المستقبل.

إمتاع
«بوسنيدة» معلقاً على الموضوع نفسه:
أمتعتينا بأدوارك وأنت في حال متواضعة. أم الفنانين تعيش في هذه الحال، وحين كنا نشاهدها على شاشة التلفزيون، كنا نتصور أنها تعيش في فيلا ولديها الخير الكثير. أين المسؤولون عنها؟ الآن، بعد أن يقرأوا الخبر في الجريدة سوف يتسابقون لحل جميع مشكلاتها.

تنمية
«قارئ» معلقاً على تقرير «تعيينات» تنمية «لم تتأثر بالأزمة»:
«تنمية» تحتاج إلى تنمية للأسف. لدينا خبرات ومؤهلات ولكن للأسف تبقى تنمية مجرد واجهة لا أكثر، سبق أن قدمت طلب توظيف إلى «تنمية» وشركات توظيف خاصة، ولكن للأسف شركات التوظيف وجدت لي وظيفة حكومية بضعفين ونصف الراتب الذي عرضته عليّ «تنمية» للعمل في القطاع الخاص. والنتيجة التي خرجت بها هي أن «تنمية» مجرد جهة تعرض سيراً ذاتية ولا تبحث عن فرص عمل بالدولة إلا لمن يطرق بابها للأسف، بعكس شركات التوظيف الخاصة التي تبحث عن الراتب العالي لزبائنها لمصلحة الطرفين.

بخل
«أبو ميرة» معلقاً على خبر«عامل نظافـة يعــيد 55 ألف درهم»:
تصوير، وبلبلة، وتفاخر بأمانة العامل، وبخل شديد في تكريمه مثل الناس، بصراحة أرى أن أطراف هذه المسألة أظهروا شحا تجاه هذا العامل الذي يستحق ما هو أكثر من 300 درهم مقابل أمانته.

مشاركة
«أبو رحاب» معلقاً على تحقيق «رياضيون: إخفاق أنديتنا آسيـوياً شوّه سمعتنا»:
لماذا نشارك في آسيا بأربعة مقاعد نحن أبطال آسيا سابقاً، وكانت الفرق الأخرى تحسب لنا ألف حساب، لكن جاء اليوم الذي نتعرض فيه للهزائم المتلاحقة، وكأننا في بداية الطريق إلى آسيا. ما الذي سيحدث لو فكرنا في خوض بطولة اسمها أندية العالم؟

aswat@emaratalyoum.com

تويتر