استجابات
كرسي متحرك
أعربت متبرعة عن استعدادها لمساعدة (م.ح) صومالي، وتوفير كرسي متحرك ذي مواصفات خاصة، لطفله المريض ذي الأربع سنوات.
ويعاني الطفل من إعاقة حركية ( شلل كامل) ويتابع علاجه الطبيعي دورياً في مستشفى الوصل، بمعدل مرتين في الأسبوع. وكل جلسة تبلغ تكلفتها 120 درهماً. ولكن التقارير الطبية الصادرة من مستشفى الوصل تشير إلى أنه بحاجة إلى كرسي متحرك بمواصفات خاصة، وتبلغ تكلفته 15 ألف درهم.
ونسق «الخط الساخن» بين المتبرعة وبين مستشفى الوصل لتحديد كيفية توصيل المساعدة الى الجهة المعنية. وكانت «الإمارات اليوم» نشرت أمس قصة (م.ح) الذي حال وضعه المالي دون تمكنه من شراء كرسي متحرك لابنه المعاق.
وقد أعرب (م.ح) عن سعادته وشكره العميق للمتبرعة ووقفتها معه في معاناته.
معاناة عبدالله سعيد
أنهت متبرعة معاناة عبدالله سعيد في توفير الطرف الاصطناعي لعمته، حيث تكفلت المتبرعة بشرائه له.
ونسقت «الإمارات اليوم» بين المتبرعة وهيئة الهلال الأحمر في دبي، لتحديد طريقة إيصال المساعدة الى الجهة المعنية.
وكانت الصحيفة نشرت قبل نحو شهر معاناة عبدالله سعيد المتمثلة في عدم استطاعته توفير طرف صناعي لعمته.
وعبدالله خليجي يسكن في دبي، وتبلغ عمته من العمر 50 عاماً، ومصابة بمرض السكري الذي أدى إلى إصابتها بالغرغرينا حيث تم بتر أصابع رجلها اليسرى، ثم تطور مرضها وبترت رجلها اليمنى من تحت الركبة، وأصبحت مقعدة في الفراش.
ووفق تقارير طبية صادرة من أحد المستشفيات، فقد كانت تحتاج إلى طرف اصطناعي (سعره مبلغ 20 ألف درهم) ولكن إمكاناته المالية لا تسمح لي بشراء الطرف الاصطناعي لها، لأنه يعتبر المعيل الوحيد لعمته ولأسرته المكونة من تسعة أفراد، حيث يعمل في إحدى الجهات الحكومية في دبي