أصوات

مساحة لعرض مقتطفات من أبرز تعليقات القراء على موقع «الإمارات اليوم» الإلكتروني، أو من الرسائل الواردة إلى الصحيفة.

مها

عبدالله محمد معلقاً على تقرير «مها ووالدتها تعيشان بلا مأوى»:

أم مها، أهل الخير موجودون، وأنا على يقين بأنه لن تغرب شمس اليوم، بإذن الله، إلا وقد فرّج الله كربتك. أصحاب الأيادي البيضاء كثيرون، وأهل الإمارات وشيوخها سبّاقون إلى الخير دائماً.



حالة

«محمد» معلقاً على التقرير نفسه:

حســـبي الله ونعم الوكيــل، هذه مجــــرد حالــة بسيطة، وهنــــاك ممن نعرفـــهم عشـــرات الشـــباب والفتـــيات والعائلات ممن تجـــبرهم الحيـــاة على العيـــش في منزل واحد، تخيـــلوا أن أكثر من عائلة تتشـــارك منزلاً.

إبرة

«الجليد الملتهب» معلقاً على زاوية «يا جماعة الخير»:

إذا منعت إبرة أحدهم من الدخول إلى الجنة، فما بالك بما هو أعظم؟ تذكرت قصة الرجل الذي رأى في منامه صديقه المتوفى حزيناً لأنه على باب الجنة ولا يستطيع دخولها، بسبب إبرة كان قد استعارها من جاره. فلما قام صديقه الحي من منامه ذهب وأرجع الإبرة إلى صاحبها، وفي اليوم التالي رأى صديقه المتوفى في المنام سعيداً. وقال له بما معناه «الحمد لله لقد فرّجت عني وأدخلني الله الجنة بما فعلت».



عدو

«مواطن» معلقاً على خبر «50 مصرياً و120 سودانياً انضموا للجيش الإسرائيلي»:

الفقر ليس مبرراً لأن يقاتل العرب مع أشد أعداء العرب والإسلام، والفلسطينيون إخوتنا، وسنبقى معهم وإن أهلكنا الجوع والعطش، لعن الله الأعداء ولعن من قام معهم وساندهم.



مساجد

«مجهول» معلقاً على زاوية «من المجالس»:

بناء المساجد فعل طيب، ولكن هناك بعض التصرفات لا تليق بها، فتعليقاً على آخر فقرة في المقال نجد أن الإمام في الصلوات اليومية ينبه على إيقاف نغمات الهواتف، ويقابَل بعدم مبالاة من بعض المصلين، إما لأنهم لم يفهموا بسبب اختلاف اللغة، وإما لأنهم يعتبرون ذلك من حقوقهم، لا فرق بين مسجد وشارع. أيضاً اصطحاب الأطفال الذين يشوّشون على غيرهم. وبمعنى آخر، من الممكن استغلال خطبة الجمعة في تقويم بعض السلوكيات المنفّرة.

aswat@emaratalyoum.com

 

تويتر