٪14.7 نصيب المواطنات من سوق العمل في الدولة
كشفت الباحثة في مبادرة النساء والقيادة في الشرق الأوسط في مركز «إنسياد» في أبوظبي، الدكتورة كاتي مارمينوت، عن أن نصيب المرأة من سوق العمل في الإمارات14.7٪، ما يعني وجود فجوة كبيرة بين معدلات التحصيل العلمي للمرأة في دول الخليج من جهة ومساهمتها في سوق العمل، على الرغم من أن معدلات التحصيل العلمي للنساء، خصيصاً في الخليج، تتجاوز دولاً متقدمه مثل الولايات المتحدة وسويسرا على سبيل المثال.
وأضافت مارمينوت خلال الندوة التي نظمها الاتحاد النسائي صباح أمس، أن دول الشرق الأوسط لاتزال متأخرة في المشاركة الحقيقية للنساء في الفرص، وفي العجلة الاقتصادية، ما يعني عدم انعكاس التحصيل العلمي العالي في أماكن العمل، موضحة أن 75٪ من طلاب الجامعة، من المواطنين، إناث، وشكلت شريحة المواطنات في كوادر العمل في الدولة 14.7٪، فيما بلغت نسبة مشاركة النساء في مصر 22٪، وفي لبنان 30٪ كما استحوذت المرأة على 90٪ من فرص العمل في القطاع المصرفي في لبنان.
وعرضت نتائج الدراسة التي أجراها مركز كلية «إنسياد» عن نساء الأعمال في الشرق الأوسط ومصاعب تطوير القيادة النسائية في المنطقة، والتي جاء ت تحت عنوان «نساء الأعمال في الوطن العربي: ما بين المهن، الخيارات، والقيود»، لافتة إلى ان «هناك تحديات عدة تقف أمام تفعيل وجود المرأة في سوق العمل من بينها الصور والأحكام النمطية التي تقصر الوظائف القيادية على الرجل دون المرأة، وهي مشكلة تعاني منها المرأة في كل أنحاء العالم، ولكنها تظهر في الإمارات بشكل اقل، وهو ما ينطبق أيضاً على تقدير المرأة لنفسها ولقدرتها على شغل المناصب القيادية».
وأضافت مارمينوت خلال الندوة التي نظمها الاتحاد النسائي صباح أمس، أن دول الشرق الأوسط لاتزال متأخرة في المشاركة الحقيقية للنساء في الفرص، وفي العجلة الاقتصادية، ما يعني عدم انعكاس التحصيل العلمي العالي في أماكن العمل، موضحة أن 75٪ من طلاب الجامعة، من المواطنين، إناث، وشكلت شريحة المواطنات في كوادر العمل في الدولة 14.7٪، فيما بلغت نسبة مشاركة النساء في مصر 22٪، وفي لبنان 30٪ كما استحوذت المرأة على 90٪ من فرص العمل في القطاع المصرفي في لبنان.
وعرضت نتائج الدراسة التي أجراها مركز كلية «إنسياد» عن نساء الأعمال في الشرق الأوسط ومصاعب تطوير القيادة النسائية في المنطقة، والتي جاء ت تحت عنوان «نساء الأعمال في الوطن العربي: ما بين المهن، الخيارات، والقيود»، لافتة إلى ان «هناك تحديات عدة تقف أمام تفعيل وجود المرأة في سوق العمل من بينها الصور والأحكام النمطية التي تقصر الوظائف القيادية على الرجل دون المرأة، وهي مشكلة تعاني منها المرأة في كل أنحاء العالم، ولكنها تظهر في الإمارات بشكل اقل، وهو ما ينطبق أيضاً على تقدير المرأة لنفسها ولقدرتها على شغل المناصب القيادية».