أصوات
سياحة
«مواطن صريح» معلقاً على زاوية «كل يوم»:
حاولت حجز غرفة في أحد فنادق الدولة عن طريق أحد مواقع الحجوزات الإلكترونية، ولاحظت أن هناك فرقاً كبيراً في الأسعار، إلى درجة أن بعض الفنادق تضع بين قوسين أن هذا السعر غير مخصص للخليجيين وبعض الدول. أنا أقول إنه لابد من إلزام جميع الفنادق بأسعار خاصة لتشجيع السياحة الداخلية مع توفير جميع عوامل الجذب.
تجاهل
«بوراشد» معلقاً على الموضوع نفسه:
لا أحد يهتم يا أخي الفاضل! فعلى سبيل المثال كنت قبل أسبوع في إندونيسيا التي يصل عدد سكانها إلى قرابة الـ300 مليون نسمة، يتم الاعتماد عليهم في ترويج السياحة الداخلية في المقام الأول، إذ يحصل المواطن على الغرفة الفندقية بنصف السعر الذي يحصل عليه السائح الأجنبي، ولكن الوضع لدينا مختلف تماماً.
تعويض
«محمد» معلقاً على خبر «شاب يطلب 15 مليون درهم تعويضاً لحرمانه الإنجاب»:
أعتقد أنه حان الوقت للتخلص من الأطباء قليلي المعرفة والخبرة، خصوصاً أن هناك عدم رضا عن مستوى الطب عموماً، إذ إن نسبة كبيرة من المواطنين يسافرون للعلاج في الخارج.
«شكرا»
«عدنان كشواني» معلقاً على الموضوع نفسه:
كنت أعتزم إجراء عملية شفط دهون في مستشفى الإمارات، لكن بعد نشر هذا الخبر لن أفعل، وشكراً لذكر اسم المستشفى.
عمال
«وافدة» معلقة على زاوية «من المجالس»:
أستهجن ما تفعله منظمة «هيومان رايتس ووتش» وهناك سر أكيد لتوجهها نحو هذا البلد، وأنا بوصفي وافدة، ومن خلال ما أرى، أشهد أن لا مكان في العالم مثل الإمارات، صوناً لكرامة الإنسان. ماذا فعلت أو ستفعل منظمة حقوق الإنسان تجاه إسرائيل التي تعربد في فلسطين بجميع أنواع التنكيل والمجازر، كما أن العمال الفلسطينيين الذين يعملون داخل إسرائيل يلاقون من الذل ما لا يسمع عنه أي عامل على وجه المعمورة.
جيد
«حمدان» معلقاً على تقرير «تخصيص بائعات بالمحال ذات الأنشطة (النسائية)»:
إنه لتصرفٌ محمودٌ من قبل إمارة الشارقة، وهذا ما كان يجب أن يتم منذ فترة طويلة، وأتمنى أن يتم تطبيقه في جميع أنحاء الدولة.