رسائل
وظيفة
أنا مواطنة من دبي (39 عاماً)، حاصلة على مؤهل البكالوريوس في إدارة الأعمال من جامعة الإمارات، ودورات عدة في الحاسب الآلي، إضافة إلى خبرات في شركات في القطاع الخاص، كما أني أجيد اللغة الإنجليزية إجادة تامة. بحثت عن وظيفة في جهات حكومية وخاصة عدة في دبي، وللأسف، لم يحالفني الحظ في إيجاد وظيفة لي، تعيلني على مصروفات ومتطلبات الحياة العامة. لذا، أناشد المسؤولين في الجهات الحكومية والخاصة في دبي مساعدتي في توفير وظيفة أستطيع من عائدها أن أعيل نفسي وأسرتي على مصروفات الحياة ومتطلباتها في ظل غلاء المعيشة وارتفاع الأسعار.
(أم علي)
مسكن
أنا مواطن من رأس الخيمة (43 عاماً)، متزوج ولدي أربعة أبناء، أكبرهم بنت تبلغ 17 عاماً، وأصغرهم ولد يبلغ تسع سنوات. أسكن في بيت الورثة، وأعمل في جهة حكومية في رأس الخيمة، وحصلت على قرض من برنامج الشيخ زايد للإسكان الحكومي، قيمته 500 ألف درهم، والمقاولون يرفضون بناء المنزل بالمبلغ، إذ يطالب معظمهم بـ 850 ألف درهم.
ظروفي لا تسمح لي بأن أتكفل بالمبلغ الباقي، في ظل وجود التزامات وأقساط بنكية مترتبة علي، وعند ذهابي إلى عدد من البنوك وافقتْ على القرض، ولكن بفائدة خيالية، وتالياً، لن يتبقى من راتبي شيئاً. لا أعرف ماذا أفعل في ظل تدني راتبي، وهل سأظل طوال عمري أدفع للبنك، وأتساءل، ألا يوجد حل لهذه المشكلة التي يعاني منها أفراد عديدون في المجتمع؟ لذا، أطالب المسؤولين في برنامج الشيخ زايد للإسكان بالنظر في موضوع القروض الممنوحة للمواطنين.
حسن الكاس
أقساط دراسية
أنا فلسطينية (45 عاماً)، أسكن في العين، لدي أسرة مكونة من 12 فرداً، يعمل زوجي طبّاعاً براتب لا يتعدى 1500 درهم، ونسكن في بيت يقدر إيجاره بمبلغ 20 ألف درهم. مشكلتي في دفع الإيجار والأقساط المدرسية لأبنائي، إذ تطالبنا مدارس أبنائي بدفع 17400 درهم، وهذا مبلغ فوق طاقتنا المالية، ويطالبنامالك البيت بالدفع أو الإخلاء، ولا نعرف ماذا نفعل في ظل تدني راتب زوجي، لذا، أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتنا في هذه الظروف الصعبة التي نمر بها في ظل غلاء المعيشة.
(أم علاء)
أنا مواطنة من دبي (39 عاماً)، حاصلة على مؤهل البكالوريوس في إدارة الأعمال من جامعة الإمارات، ودورات عدة في الحاسب الآلي، إضافة إلى خبرات في شركات في القطاع الخاص، كما أني أجيد اللغة الإنجليزية إجادة تامة. بحثت عن وظيفة في جهات حكومية وخاصة عدة في دبي، وللأسف، لم يحالفني الحظ في إيجاد وظيفة لي، تعيلني على مصروفات ومتطلبات الحياة العامة. لذا، أناشد المسؤولين في الجهات الحكومية والخاصة في دبي مساعدتي في توفير وظيفة أستطيع من عائدها أن أعيل نفسي وأسرتي على مصروفات الحياة ومتطلباتها في ظل غلاء المعيشة وارتفاع الأسعار.
(أم علي)
مسكن
أنا مواطن من رأس الخيمة (43 عاماً)، متزوج ولدي أربعة أبناء، أكبرهم بنت تبلغ 17 عاماً، وأصغرهم ولد يبلغ تسع سنوات. أسكن في بيت الورثة، وأعمل في جهة حكومية في رأس الخيمة، وحصلت على قرض من برنامج الشيخ زايد للإسكان الحكومي، قيمته 500 ألف درهم، والمقاولون يرفضون بناء المنزل بالمبلغ، إذ يطالب معظمهم بـ 850 ألف درهم.
ظروفي لا تسمح لي بأن أتكفل بالمبلغ الباقي، في ظل وجود التزامات وأقساط بنكية مترتبة علي، وعند ذهابي إلى عدد من البنوك وافقتْ على القرض، ولكن بفائدة خيالية، وتالياً، لن يتبقى من راتبي شيئاً. لا أعرف ماذا أفعل في ظل تدني راتبي، وهل سأظل طوال عمري أدفع للبنك، وأتساءل، ألا يوجد حل لهذه المشكلة التي يعاني منها أفراد عديدون في المجتمع؟ لذا، أطالب المسؤولين في برنامج الشيخ زايد للإسكان بالنظر في موضوع القروض الممنوحة للمواطنين.
حسن الكاس
أقساط دراسية
أنا فلسطينية (45 عاماً)، أسكن في العين، لدي أسرة مكونة من 12 فرداً، يعمل زوجي طبّاعاً براتب لا يتعدى 1500 درهم، ونسكن في بيت يقدر إيجاره بمبلغ 20 ألف درهم. مشكلتي في دفع الإيجار والأقساط المدرسية لأبنائي، إذ تطالبنا مدارس أبنائي بدفع 17400 درهم، وهذا مبلغ فوق طاقتنا المالية، ويطالبنامالك البيت بالدفع أو الإخلاء، ولا نعرف ماذا نفعل في ظل تدني راتب زوجي، لذا، أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتنا في هذه الظروف الصعبة التي نمر بها في ظل غلاء المعيشة.
(أم علاء)