استجابات
متبرع يتكفل بعلاج طفلة
تكفل متبرع بمساعدة (ر.م) على تكاليف العلاج والفحوص وشراء الكرسي المتحرك لطفلته، ونسق «الخط الساخن» بين المتبرع وإدارة مستشفى الوصل في دبي لتوصيل المساعدة.
وكانت «الإمارات اليوم» نشرت خلال الأيام الماضية قصة معاناة (ر.م) في عدم استطاعته توفير مبلغ العلاج الطبيعي والفحوص الطبية والكرسي المتحرك لطفلته.
و(ر.م) سوري الجنسية، يسكن في دبي، لديه طفلة تبلغ من العمر ست سنوات، تعاني من إعاقة ذهنية وحركية، وتحتاج إلى فحوص مكلفة ومتابعات في مستشفى الوصل في دبي، إضافة إلى علاج طبيعي، وكرسي متحرك يساعدها على الحركة.
وتبلغ تكاليف العلاج والفحوص والمتابعات 5000 درهم، إضافة إلى الكرسي، وهذا ما تشير إليه التقارير الطبية الصادرة من مستشفى الوصل في دبي، أما بالنسبة إلى الوضع الاجتماعي فلديه أسرة مكونة من زوجة وطفلين، ويعتبر المعيل الوحيد لأسرته، لكن تم إنهاء خدمته أخيراً بسبب الوضع الاقتصادي للجهة التي يعمل فيها.
وظروفه المعيشية الصعبة لا تسمح له بأن يتكفل بمصاريف علاج طفلته وشراء الكرسي المتحرك، وكان يناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدته على تكاليف الفحوص والمتابعة والعلاج الطبيعي وتوفير الكرسي المتحرك.
وأعرب (ر.م) عن سعادته وشكره للمتبرع ووقفته معه لإنهاء معاناته في عدم توفيره تكاليف العلاج في مستشفى الوصل.
متبرعة تقدم كرسيين متحركين لــ «الخط الساخن»
قدمت متبرعة من دبي كرسيين متحركين مستعملين بحالة جيدة للحالات الإنسانية التي يستقبلها «الخط الساخن» في «الإمارات اليوم»، أحدهما كهربائي والآخر عادي، وترغب المواطنة في التبرع بهما لأية حالة عبر «الخط الساخن»، وتالياً نسق «الخط الساخن» مع هيئة الهلال الأحمر في دبي، لتقديمها للفئات المحتاجة.
متبرع يساعد امرأة بكرسي متحرك
ساعد متبرع، (أ.ع) بتوفير الكرسي المتحرك الذي تحتاجه، إذ تكفل بشراء الكرسي، ونسق «الخط الساخن» بين إدارة مستشفى توام في العين والمتبرع، لتسليم الكرسي.
وكانت «الإمارات اليوم» نشرت قبل أيام قصة معاناة (أ.ع) في عدم استطاعتها توفير الكرسي، نتيجة ظروفها المالية الصعبة.
و(أ.ع) سورية الجنسية، تسكن في الشارقة، (50 عاماً)، وتعاني من إصابتها بسرطان الثدي، ما أدى إلى انتشاره في النخاع الشوكي وضعف في الأطراف السفلى، وتُعالج حالياً في مستشفى توام في العين، وتالياً أثر هذا المرض في العظام وأصبحت شبه عاجزة وغير قادرة على السير، والتقارير الطبية الصادرة من مستشفى توام تشير إلى أنها تحتاج إلى كرسي متحرك، ولكن إمكاناتها لا تسمح لها بذلك بسبب الظروف المعيشية والاجتماعية التي تمر بها، وكانت تناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتها على شراء الكرسي لكي تستطيع من خلاله الحركة.
وأعربت (أ.ع) عن سعادتها وشكرها العميق للمتبرع ووقفته النبيلة معها في معاناتها في ظل الظروف التي تمر بها بسبب مرضها
تكفل متبرع بمساعدة (ر.م) على تكاليف العلاج والفحوص وشراء الكرسي المتحرك لطفلته، ونسق «الخط الساخن» بين المتبرع وإدارة مستشفى الوصل في دبي لتوصيل المساعدة.
وكانت «الإمارات اليوم» نشرت خلال الأيام الماضية قصة معاناة (ر.م) في عدم استطاعته توفير مبلغ العلاج الطبيعي والفحوص الطبية والكرسي المتحرك لطفلته.
و(ر.م) سوري الجنسية، يسكن في دبي، لديه طفلة تبلغ من العمر ست سنوات، تعاني من إعاقة ذهنية وحركية، وتحتاج إلى فحوص مكلفة ومتابعات في مستشفى الوصل في دبي، إضافة إلى علاج طبيعي، وكرسي متحرك يساعدها على الحركة.
وتبلغ تكاليف العلاج والفحوص والمتابعات 5000 درهم، إضافة إلى الكرسي، وهذا ما تشير إليه التقارير الطبية الصادرة من مستشفى الوصل في دبي، أما بالنسبة إلى الوضع الاجتماعي فلديه أسرة مكونة من زوجة وطفلين، ويعتبر المعيل الوحيد لأسرته، لكن تم إنهاء خدمته أخيراً بسبب الوضع الاقتصادي للجهة التي يعمل فيها.
وظروفه المعيشية الصعبة لا تسمح له بأن يتكفل بمصاريف علاج طفلته وشراء الكرسي المتحرك، وكان يناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدته على تكاليف الفحوص والمتابعة والعلاج الطبيعي وتوفير الكرسي المتحرك.
وأعرب (ر.م) عن سعادته وشكره للمتبرع ووقفته معه لإنهاء معاناته في عدم توفيره تكاليف العلاج في مستشفى الوصل.
متبرعة تقدم كرسيين متحركين لــ «الخط الساخن»
قدمت متبرعة من دبي كرسيين متحركين مستعملين بحالة جيدة للحالات الإنسانية التي يستقبلها «الخط الساخن» في «الإمارات اليوم»، أحدهما كهربائي والآخر عادي، وترغب المواطنة في التبرع بهما لأية حالة عبر «الخط الساخن»، وتالياً نسق «الخط الساخن» مع هيئة الهلال الأحمر في دبي، لتقديمها للفئات المحتاجة.
متبرع يساعد امرأة بكرسي متحرك
ساعد متبرع، (أ.ع) بتوفير الكرسي المتحرك الذي تحتاجه، إذ تكفل بشراء الكرسي، ونسق «الخط الساخن» بين إدارة مستشفى توام في العين والمتبرع، لتسليم الكرسي.
وكانت «الإمارات اليوم» نشرت قبل أيام قصة معاناة (أ.ع) في عدم استطاعتها توفير الكرسي، نتيجة ظروفها المالية الصعبة.
و(أ.ع) سورية الجنسية، تسكن في الشارقة، (50 عاماً)، وتعاني من إصابتها بسرطان الثدي، ما أدى إلى انتشاره في النخاع الشوكي وضعف في الأطراف السفلى، وتُعالج حالياً في مستشفى توام في العين، وتالياً أثر هذا المرض في العظام وأصبحت شبه عاجزة وغير قادرة على السير، والتقارير الطبية الصادرة من مستشفى توام تشير إلى أنها تحتاج إلى كرسي متحرك، ولكن إمكاناتها لا تسمح لها بذلك بسبب الظروف المعيشية والاجتماعية التي تمر بها، وكانت تناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتها على شراء الكرسي لكي تستطيع من خلاله الحركة.
وأعربت (أ.ع) عن سعادتها وشكرها العميق للمتبرع ووقفته النبيلة معها في معاناتها في ظل الظروف التي تمر بها بسبب مرضها
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news