رسائل
أقساط دراسية
أنا فلسطينية، أسكن في العين (44 عاماً) ولدي ثمانية أبناء، أكبرهم بنت (28 عاما)، وأصغرهم طفل (10 سنوات)، زوجي المعيل الوحيد لنا، إذ يعمل سائق حافلة في إحدى المدارس الخاصة في العين، ويتقاضى شهرياً 3291 درهماً، ونسكن في بيت شعبي قديم يقدر إيجاره بـ1600 درهم شهرياً، ولكن أعاني من أن أبنائي لم يكملوا دراستهم العام الماضي لعدم تمكني من دفع أقساط المدرسة، وأتمنى أن يكملوا دراستهم هذا العام، ولكن إمكاناتي المالية لا تسمح لي بذلك، لذا أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي في دفع تكاليف الرسوم الدراسية هذا العام، علماً بأن إمكانات زوجي المالية لا تسمح له بذلك.
(أم جلال)
وظيفة
أنا مواطنة من العين، (31 عاماً) سبق لي الزواج من مواطن وأنجبت منه خمسة أبناء، ولكن بعد وفاته تزوجت من خليجي وأنجبت منه ثلاثة أبناء، أكبرهم (13 عاما)، وأصغرهم طفل يبلغ (عاماً ونصف العام)، وأنا وزوجي عاطلان عن العمل، إذ سبق لي أن طرقت أبواب التوظيف في جهات حكومية وخاصة عدة.
وحالياً نعيش ظروفاً صعبة لعدم وجود مصدر دخل ثابت لنا، إذ إن مصدر دخلي من الراتب التقاعدي لزوجي المتوفى 5000 درهم، علماً بأني حاصلة على الإعدادية ودورات في الحاسب الآلي، لذا أناشد المسؤولين في الجهات الحكومية والخاصة مساعدتي في توفير وظيفة لي استطيع من خلالها أن أعيل أفراد أسرتي على مصاريف ومتطلبات الحياة العامة في ظل غلاء المعيشة وارتفاع الأسعار.
(أم محمد)
عمل
أنا مواطن من الذيد، (28 عاماً) حاصل على مؤهل الأول الثانوي، وأجيد اللغة الإنجليزية، بحثت عن وظيفة في جهات حكومية وخاصة عدة، ولكن لم يحالفني الحظ في العثور على عمل لاستطيع من خلال عائده أن أعيل نفسي وأسرتي على مصاريف ومتطلبات الحياة، إذ كنت أعمل في إحدى الجهات الحكومية في أبوظبي لمدة ثماني سنوات، ولكن قدمت استقالتي لكي اعتني بوالدي، ولكن حدثت ظروف أسرية بعد زواج والدي ما جعلني اضطر للخروج من المنزل، وتالياً أصبحت متنقلاً بين أصدقائي، بلا دخل أومصدر للرزق ولا بيت، ولا أعرف ما العمل، حاولت جاهداً العثور على أية وظيفة، ولكن من دون فائدة، لذا أتمنى أن يصل صوتي إلى كل ذي قلب رحيم لمساعدتي في توفير وظيفة استطيع من عائدها أن أحفظ كرامتي من الظروف الصعبة.
(سلطان)
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news