أصوات
علاج
«أم إبراهيم» معلقة على خبر «مواطن تعافى من أنفلونزا الخنازير: الدولة توفر علاجاً سريعاً وفعّالاً»:
الحمد لله على السلامة، المرض ليس بهذه الصورة المخيفة التي صورها الإعلام، وليس وباء فتاكاً، كما يدعي أصحاب المصلحة من هذه الشائعات، ولكن الحذر واجب.
ماء
«سارا» معلقة على زاوية «كل يوم»:
حروب المستقبل ستكون بسبب الماء والنفط، وهذا ما يؤكد أن إسرائيل ستواصل جشعها عن طريق السلام الكاذب، للاستيلاء على المناطق المجاورة لها، وستتحكم إسرائيل بالموارد الطبيعية، وستذوق الدول العربية الأمرّين. فالسودان أكبر خزان للماء والغذاء، يواجه عقوبات جائرة لأنه لا يتعاون مع أميركا.
جراحة
«أم عبدالعزيز» معلقة على خبر «إطالة الفكّ العلوي لوجه طالبة»:
الحمد لله على سلامتها، ونتمنى لها الصحة والعافية، وأن تكون بروح معنوية عالية، وشكراً للطاقم الطبي الذي أجرى لها العملية المعقدة، وإلى الأمام يا مستشفى القاسمي.
سطو
«ف.ع» معلقة على خبر «امرأة تسطو على شقق بعتلة ومفكّ»:
الله المستعان، ولكن، هذه الظاهرة أصبحت شائعة في السنوات الأخيرة، حيث تعمد نساء ورجال إلى طرق الأبواب والتسول، وحصل لي موقف صعب، فبعد انتهاء الدوام وعند رجوعي إلى المنزل كنت أركن سيارتي، فجاء أحد المتسولين من جنسية آسيوية، وتسمّر أمام باب السيارة ورفض التحرك، حتى أشتري منه شيئاً، بصراحة خفت.
إسرائيل
«مجهول» معلقاً على خبر «إسرائيل تحوّل مسجداً إلى مرسم وآخر إلى موقع تصوير إباحي»:
أخبرت جدي عن الموضوع، وفجأة أجهش بالبكاء، إنه موقف لن أنساه ما حييت.
عمر جدي نحو 90 عاماً، وهو من مدينة صفد، تعلم اللغة العربية وقراءة القرآن في المسجد الأحمر، إذ إن بيته كان قريباً منه. لقد بكى وتنهد كثيراً لدرجة أن والدي أخذه للمستشفى. ولايزال جدي يحتفظ بمفتاح بيته وبصورة صغيرة له وهو واقف على أعتاب بيته، ويطل على المسجد الأحمر، هذا ما استحالت إليه مدننا وأرضنا وحتى مساجدنا، إنا لله وإنا إليه راجعون، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.