رسائل
كرسي متحرك
أنا باكستاني، أسكن في دبي، لدي طفل (أربع سنوات)، يعاني من إصابته بإعاقة حركية وعدم القدرة على الحركة والمشي، والتقارير الطبية الصادرة من مستشفى الوصل في دبي تشير إلى أنه بحاجة إلى كرسي متحرك ذي مواصفات خاصة يساعده في المشي والحركة، وتبلغ تكلفته 15 ألف درهم، حسب ما تشير إليه أسعار مركز جي كي أر انترناشيونال في دبي، وظروفي المالية لا تسمح لي بشرائه لطفلي، إذ أعتبر المعيل الوحيد لأسرتي وأعمل في إحدى الجهات الخاصة براتب لا يتعدى الـ4500 درهم، كما أن لدي التزامات منها الأقساط البنكية وإيجار المسكن ومصاريف الحياة، وعائلتي مكونة من خمسة أفراد، لذا أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي على توفير الكرسي المتحرك لطفلي المعاق.
(ع. م)
مساعدة
أسكن في دبي، (36 عاماً)، متزوجة ولدي ثلاثة أبناء، ولكن قبل أيام لم يشأ القدر أن أضع جنيناً، ولضعف الإمكانات المالية لدى أسرتي، توفي داخل بطني، وبعد ذلك تعرضت لمضاعفات منها نزيف في البطن ومشكلات في المثانة، وتالياً دخلت العناية المركزة في مستشفى الوصل، إذ تم علاجي من هذه المضاعفات وتنظيف البطن، وتكلف العلاج 5500 درهم، ولضعف إمكانيات زوجي تركنا صورة جواز سفره ضماناً للسداد، علما بأن زوجي يعتبر المعيل الوحيد لأسرتي، إذ يعمل سائقاً في إحدى الشركات في القطاع الخاص براتب لا يتعدى الـ2000 درهم، لذا أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي على تكاليف العلاج.
(ن.ن)
وظيفة
أنا مواطنة من العين (31 عاماً)، متزوجة ولدي طفلة، وزوجي متقاعد، ونعيش ظروفاً صعبة لإنفاق زوجي راتبه على أسرتين، لذا قررت البحث عن وظيفة، إذ طرقت أبواب مؤسسات ودوائر منها الحكومية والخاصة، ولكن لم يحالفني الحظ في العثور على وظيفة أستطيع من خلالها أن أعيل أفراد أسرتي وأساند زوجي على مصاريف الحياة، علما بأنه حاصل على مؤهل الثاني الثانوي، لذا أناشد المسؤولين في المؤسسات والجهات الحكومية والخاصة مساعدتي على توفير وظيفة تساعدني على مستلزمات الحياة الصعبة في ظل غلاء المعيشة وارتفاع الأسعار.
(أمينة)
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news