أصوات
إصابة
«أم عبدالله» تعلّق على تقرير «تطعيم طلبة المدارس ضدّ أنفلونزا الخنازير»:
نشكر الجهات المختصة على اهتمامها وجهودها الطيبة، ولكن نرى أنه من الأفضل تأجيل فتح مدارس الدولة حتى نتأكد من حصول جميع الطلبة على اللقاح، إذ الخطورة تكمن في احتمال إصابة إخوة أطفال بالمنزل تقل أعمارهم عن خمس سنوات بهذا المرض عافانا وعافاكم الله، وذلك نظراً لعدم توافر التطعيم اللازم لهذا العمر، كما أنه يمكن ألا يتم اكتشاف إصابتهم بهذا المرض خلال الـ 48 ساعة، ما يصعّب الشفاء.
مشكلة
«أم رهف» تعلّق على شكوى «مالكو فلل يطالبون بإلغاء غرامة تسكين أكثر من عائلة»:
أعرف أرملة سكنت مع أسرتها بعد وفاة زوجها، وأجّرت بيتها لعائلة مواطنة كي تحصل على دخل لأبنائها الأيتام، لكنها أصبحت تعاني، لأن كل عائلة تسكن البيت تمتنع عن دفع الإيجار، أو تعطيها شيكات من دون رصيد، وهي لا تريد التقدم كل يوم بشكوى في أقسام الشرطة والمحاكم، والآن بيتها خالٍ منذ أشهر، وعرض عليها أحد مكاتب العقارات تقسيمه وتأجيره لفلبينيات، أو عمال أو عائلات آسيوية، وهي ترفض، على الرغم من انقطاع دخل أبنائها، فما الحل لمثل هذه الحالات؟
ميزانية
إبراهيم محمد يعلق على خبر «إلزام المنشآت الخدمية بعرض أسعارها للزبائن»:
أرجو الإسراع في تنفيذ هذا القرار، لأن الاستغلال وصل إلى حد كبير جداً، وأصبحنا ملزمين بعمل ميزانية لسد مصاريف الحلاقة الغالية الثمن.
رعاية
«أم أحمد» تعلق على تقرير «29٪ من المتهمين في قضايا المخـــدرات مواطنون»:
ليس كل المدارس فيها متعاطون، فبعضها يتابع ولا يقبل طلاباً غير ملتزمين، وثمة إدارات مدرسية تتحمل مسؤولية قبول طلاب مدمنين، إن وجدوا، والأهل هم المسؤولون أولاً وأخيراً. أصبحت المدارس كالمثل القائل «الحق على الطليان في كل شيء»، والآن يقال إن كل الحق على المدارس، وإنها وحدها تتحمل المسؤولية. أنا أرى أن كل طالب مدمن يجب أن يسجن ومعه ولي أمره، حتى يتم الحد من هذه الظاهرة وإجبار الأهل على متابعة أبنائهم للحفاظ على مستقبل الأجيال المقبلة.
تجارة
هلال سالم يعلّق على تقرير «تجّار أرقام مميزة يخسرون ماليـاً»:
الأرقام المميزة مظهر طيب للفرد، فكما أنك تختار النظارة والساعة المميزة، والعقال والغترة والرقعة من لباسك، فكذلك الرقم يعتبر من الأمور التكميلية ومن مظاهر الزينة، ولكن صدقوني ما دخَلَ المبتدئون في أمر من أمور التجارة إلا وجعلوا الدمار عشاً له. اتركوا هذه التجارة لمن يحسن أمرها، ويعرف كيف يأكل من كتفها.