مع الاحترام

«تنطلق المبادرة الوطنية للتوعية العامة بالسلامة المرورية (سلامة)، في حملة التوعية الثانية عبر وسائل الإعلام المرئية والمقروءة والمسموعة، حيث تحاول من خلالها تسليط الضوء على العواقب الناجمة عن عدم الالتزام بقواعد السلامة المرورية، وستركز الحملة على السلوكيات غير المسؤولة من قبل قائدي المركبات وآثارها المأساوية في أفراد العائلة».

مديرة برامج التوعية العامة في مؤسسة الإمارات للنفع الاجتماعي نسرين صفير




جيد أن تسهم المؤسسات الوطنية في الجهود الهادفة للحد من حوادث السير، لكننا نسمع ونقرأ عن تنظيم مثل هذه الحملات بشكل مستمر، من دون أن نرى ثمارها على الطرق. أعتقد أننا في حاجة ليس فقط لمجرد حملات للتوعية، بل إلى برنامج وطني شامل تشترك فيه المؤسسات الرسمية والخاصة، تعالج المسألة من الجذور، كي لا نفجع من فترة لأخرى بسقوط المزيد من الضحايا.

مراقب

الأكثر مشاركة