أصوات
رقابة
«أم فهد» معلقة على خبر «رعاية الأحداث ترصد محاولات التحرّش بالأطفال»:
من خلال تجربتي في الميدان التربوي نلاحظ أن هناك أطفالاً في عمر ثلاث سنوات يحاولون اللعب مع رفاقهم بطرق تدل على أنهم يمارسون مثل تلك التصرفات في بيوتهم، وأعتقد أن الأطفال يلعبون مع بعضهم بعضاً من دون رقابة الأهل الذين يرفعون شعار «إنهم أطفال»، لكن الطفل لا يعي التصرف الخطأ من الصواب وبالتالي تتفاقم مثل تلك التصرفات السلبية لتصبح عادة عند الطفل. مطلوب رقابة الأهل على الأطفال منذ نعومة أظفارهم وعدم تركهم بمفردهم حتى لو كانوا داخل البيت أو في زيارة الأقارب.
الجودة
«عبدالله» معلقاً على خبر «(حماية المستهلك) تراقب الأسواق لمنع الاستغلال»:
انخفاض السعر لــيس المــعيار دائماً ولكـن يجب أن يرتبـط بجودة المنتج المعروض.
رسائل
عبدالله محمد معلقاً على خبر «السـوري بعيتـي أميراً للشعـراء 2009»:
الشاعر العراقي وليد الصراف كان فارس النزال بشهادة الحكام وكل متذوقي الشعر والأدب منذ أول حلقة إلى آخر حلقة، لكن قوانين المسابقة بإعطاء الحكام 50٪من الدرجة وتصويت الجمهور 50٪ أوصلنا إلى هذه النتيجة، إن لقب «أمير الشعراء» أمر مهني بحت لاعلاقة للتصويت به.
معلوم
«حسان» معلقاً على خبر «(تاكسي دبي) تستطلع آراء عملائها»:
من دون زعل فإن معظم سائقي التاكسي وخصوصاً الآسيويين منهم، يعطون طابعاً سيئاً عن «هيئة الطرق»، على الرغم من أنها تحاول الوصول للقمة من خلال خدماتها، سائقون متهورون في سباق مع الزمن، رائحة العرق والطعام تسبب الإغماء، أغانٍ وموسيقى آسيوية! الكثير منهم لا يعرف أين المكان مع أن جهاز الـGPS بين عينيه، وغيرها الكثير من النقاط التي يجب أن تعالج.. معلوم؟!
حصار
«عبدالله» معلقاً على مقال «لا تكن سبباً في الفتنة لو سمحت» للكاتب مصطفى عبدالعال:
هلك المتنطعون، فعلاً ونحن في هذا العصر، القابض على دينه كالقابض على الجمر من كثرة المجون، ولا يكفيه ما يراه من مفاسد يقاومها بل يأتيه المتأسلمون المتفلسفون ليحاصروه من الجانب الآخر، صرت أخشى الصلاة في جماعة من كثرة النصائح لا في جوهر الصلاة إنما في أشياء بسيطة مثل مسافة فتح الذراعين عند السجود! هل رأيت فضيلة الشيخ شخصاً فارغاً أكثر من أن يأتيك أحدهم ليقول لك: ضيق المسافة بين ذراعيك، رغم أن المسجد غير مزدحم، والرسول صلى الله عليه وسلم كان يُرى بياض إبطيه في السجود.