أصوات
سلامة
«مهندس» يعلق على خبر «انهيار مبنى حديث الإنشاء في دبي»:
العمل الهندسي لا يقل عن عمل الطبيب في المحافظة على أرواح الناس، فعند إنشاء أية بناية يتم حساب كميات كل شيء في كل جزء من المبنى، حتى نأمن سلامة الناس، لذا أطالب بعمل امتحانات وزارية لكل العاملين في المجال الهندسي لإظهار القدرات والكفاءات، وليس كل من دخل على المهنة أصبح مهندساً، وأطالب بورش عمل عالمية متخصصة لكشف كل ما هو جديد في المجال الهندسي، حتى لا تهاجر عقولنا إلى الخارج بحثاً عنها. للأسف أصبح المقاول مهندساً في نظر نفسه، أرواح الناس أمانة نحاسب عليها يوم الدين، والضمير الحي في كل عمل.
ازدحام
«دبي» تعلق على شكوى «تزاحم وفوضى وتأخير على باب «بيت الخير»:
بصراحة الناس هم سبب كل هذا الازدحام، وهناك البعض يحصل على مداخيل شهرية تتراوح بين 30 و40 ألف درهم ويطالبون بكوبون رمضان، وهذا ما يحدث للأسف الآن، والموظفات يؤدين أعمالهن على أكمل وجه ويحاولن دوماً إرضاء الناس، لكن رضا الناس غاية لا تدرك، ووقوف الناس في الخارج يعود لعدم توافر مكان داخل الجمعية من شدة الزحام، وهي لا تُلام على ذلك.
اهتمام
«الكنعد» يعلق على خبر «وفاة شخصين بتصادم شاحنتين على طريق الفاية»:
من يدخل شارع الفاية يفاجأ بهذا الشارع، ويستغرب إذا ما كان في دولة الإمارات العربية المتحدة، لأن هذا الشارع عبارة عن حارتين فقط، ومخصص للشاحنات، فهل هذا الكلام يُعقل؟ هذا الشارع حيوي لمواد الاستيراد والتصدير لدولة الإمارات ويجب الاهتمام به كبقية الشوارع في الدولة، فالشاحنات تسلك شارع دبي العابر بكل سهولة، حيث إن فيه ستة خطوط، وبعد ذلك تفاجأ الشاحنات بخط واحد للسير فقط والآخر للرجوع منه، نرجو من وزارة الأشغال العامة أو الجهات المعنية الاهتمام بهذا الشارع.
تطعيم
«أبوأحمد» يعلّق على خبر «عزل منزلي للمصابين بـ(أنفلونزا الخنازير)»
طالعت في الصحف خبراً حول تأكيد الوزارة تطعيم جميع أطفال المدارس والجهازين الإداري والتعليمي قبل العودة إلى المدارس في 15 سبتمبر المقبل، أما المدارس الدولية، مثل الشويفات، فتصر وبشدة على عدم التأجيل وبدء الدراسة يوم 30 أغسطس الجاري، أي قبل تطعيم الأولاد والمدرسين. أرجو من الوزارة إلزام هذه المدارس بتأجيل الدراسة حتى يتم تطعيم الأولاد والمدرسين مع العلم أنها تكون الأولى حيث إنها تضم جنسيات عدة بعضها عائد من دول مصابة. والأمان والوقاية أفضل من الإصرار على بدء الدراسة قبل التطعيم.