أصوات
أنفلونزا
«بوزايد» معلقاً على تقرير «تدابير في مدارس لمواجهة H1N1»:
أولاً، أضمّ صوتي إلى كل من نادى بتأجيل الدراسة، فإدارات المدارس تقول إنها ستمنع الطالب القادم من الخارج لمدة أسبوع، وأعتقد أنها لن تطلب جوازات سفر طلبتها المقيدين لديها للتأكد من ذلك. ثانياً، إن مدة شهر أو شهرين تمنح وزارة الصحة وإدارات المدارس الوقت الكافي لمعرفة مدى تطور مرض أنفلونزا الخنازير وانتشاره وكيفية التعامل معه، علماً بأن مناعة الأطفال ضد هذا المرض ضعيفة جداً، كما أن بعض الدول الشقيقة قامت بتأجيل الدراسة حفاظاً على أرواح أبنائها، إذ «ما ينفع الصوت إذا فات الفوت».
تأجيل
«نوف» معلقة على التقرير نفسه:
أتمنى أن يتم تأجيل الدراسة تجنباً لأي إصابة بأنفلونزا الخنازير، خصوصاً في المدارس والجامعات لأن الحمامات مختلطة والمغاسل والصفوف. أتمنى تنفيذ هذا الاقتراح لتجنب زيادة الوفيات وازدحام المستشفيات. وأرجو توزيع كمامات ومطهرات للوقاية في المدارس والجامعات. كما أتمنى أن يصل اقتراحي إلى الشيخ محمد بن راشد، حفظه الله ورعاه.
مناعة
«سلمى» معلقة على خبر «الوفاة الثانية بفيروس (إتش1 إن1) في الدولة»:
المطلوب تأجيل دوام المدارس، خصوصاً المراحل الدنيا، لأن مناعة الأطفال أقل، والاختلاط بين الطلاب من ناحية الأكل واللعب واللمس يتسبب في زيادة احتمال انتقال الفيروس بينهم.
التربية
«أم أطفال» معلقة على زاوية «كل يوم»:
لا أعــــرف لماذا داومت المدارس الخاصة بقرار منها، وأين دور إدارة القطـــــاع الخاص في وزارة التربية والتعليـــم.
أعتقـــد أن دوام المدارس الخاصــــة المبكر عن المدارس الحكوميـــة يتناقض تماماً مع المصلــــحة العليا في مكافحــــة هذا المرض. حمى اللـــه أولادنا و إياكم من كل شرّ.
احتيال
«سالم» معلقاً على خبر «إحبـاط محاولة بيــع آلة لتحويل الورق الأبيض إلى يورو»:
كالعادة في وقت الأزمات يكثر ضحايا الاحتيال إذ إن كثرة عمليات الاحتيال تعكس الوضع المتأزم، وإن البعض تقطعت بهم سبل الكسب المشروع وفقدوا عقولهم ودفعتهم الضغوط للبحث عن أساليب أخرى لا يقبلها العقل أو المنطق، إلى درجة قبول هذه «الخزعبلات»، وقريباً سيكثر المنجمون والسحرة أيضاً.
جريمة
«باسل» معلقا على خبر «جريمة قتل وراء حريق سيارة في الصناعية 17»:
أين كانت شركة المواصلات التي غاب سائق لديها مع سيارته في الشارقة اربعة أيام، قبل أن يقوم المتهمان بحرقها والقتيل بداخلها. لماذا لم تبلغ الشركة الشرطة عن فقدان الموظف والسيارة معا؟ يبدو لي أن هناك إهمالا أيضا في التأخر عن كشف الجريمة بسب عدم إبلاغ الشرطة من البداية.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news