استجابات
متبرعة تتكفّل بمساعدة (ع.ك)
تكفّلت متبرعة بمساعدة «ع.ك» على توفير جهاز الأوكسجين له. ونسّق «الخط الساخن» بين مستشفى توام والمتبرعة لتحديد كيفية توصيل المساعدة.
وكانت «الإمارات اليوم» قد نشرت شكوى «ع.ك» من عدم استطاعته توفير جهاز الأوكسجين.
و«ع.ك» فلسطيني (64 عاماً)، كان يعاني من سرطان القولون وتم استئصاله، وحالياً يوجد انتشار بسيط للمرض في جسمه، وتليف رئوي، ما جعله في حاجة ماسة إلى جهاز أوكسجين دائم في البيت، وتبلغ تكلفته في مركز عالم الحياة في العين 6400 درهم.
وأعرب «ع.ك» عن سعادته وشكره العميق للمتبرعة ووقفتها معه.
..وأخرى تساعد (ر.ع) على علاج طفلته
تلقى «الخط الساخن» اتصالات عدة من متبرعين يرغبون في مساعدة «ر.ع» على تكاليف عملية الزائدة الدودية لطفلته، وتكفلت متبرعة بدفع تكاليف العملية.
ونسّق «الخط الساخن» بين المتبرعة وإدارة مستشفى الوصل في دبي لتحديد كيفية وصول المساعدة. وكانت «الإمارات اليوم» نشرت أمس قصة معاناة «ر.ع» بسبب عدم استطاعته دفع تكاليف العملية الجراحية لطفلته.
و«ر.ع» مصري، يسكن في دبي، لديه أسرة مكونة من خمسة أبناء وزوجة، وطفلة عمرها ثلاث سنوات.
وقد عانت طفلته من آلام في البطن، فأدخلها مستشفى الوصل، وتبين بعد الفحوص أنها مصابة بالزائدة الدودية. لكن ظروفه المعيشية لم تسمح له بالتكفل بتكلفة العملية، وهي 1100 درهم، إذ لا يتجاوز راتبه 4000 درهم، يسدد منها 2500 درهم للإيجار.
متبرع يساعد (أم عادل)
ساعد متبرع «أم عادل» على تكاليف الأدوية والعلاج، ونسّق «الخط الساخن» بينها وبين إدارة مستشفى الوصل في دبي لتحديد كيفية وصول المساعدة. وكانت «الإمارات اليوم» نشرت أمس قصة معاناتها في عدم استطاعتها دفع تكاليف الأدوية والعلاج في ظل الظروف التي تمر بها.
و«أم عادل» باكستانية، تسكن في دبي، وعمرها 38 عاماً، لديها طفل عمره أربع سنوات، يعاني من مشكلات في أعصاب المخ منذ ولادته، ما أدى إلى حدوث تشنجات مستمرة لديه.
ووفقاً لتقارير طبية صادرة من مستشفى الوصل، فهو يحتاج إلى أدوية مستمرة، باهظة التكلفة، وقد قدر مبلغ العلاج والأدوية في المستشفى بـ 5000 درهم، ولكن ظروف زوجها لا تسمح له بعلاج ابنها، حيث يعمل في إحدى المؤسسات الخاصة براتب لا يتعدى 4000 درهم
تكفّلت متبرعة بمساعدة «ع.ك» على توفير جهاز الأوكسجين له. ونسّق «الخط الساخن» بين مستشفى توام والمتبرعة لتحديد كيفية توصيل المساعدة.
وكانت «الإمارات اليوم» قد نشرت شكوى «ع.ك» من عدم استطاعته توفير جهاز الأوكسجين.
و«ع.ك» فلسطيني (64 عاماً)، كان يعاني من سرطان القولون وتم استئصاله، وحالياً يوجد انتشار بسيط للمرض في جسمه، وتليف رئوي، ما جعله في حاجة ماسة إلى جهاز أوكسجين دائم في البيت، وتبلغ تكلفته في مركز عالم الحياة في العين 6400 درهم.
وأعرب «ع.ك» عن سعادته وشكره العميق للمتبرعة ووقفتها معه.
..وأخرى تساعد (ر.ع) على علاج طفلته
تلقى «الخط الساخن» اتصالات عدة من متبرعين يرغبون في مساعدة «ر.ع» على تكاليف عملية الزائدة الدودية لطفلته، وتكفلت متبرعة بدفع تكاليف العملية.
ونسّق «الخط الساخن» بين المتبرعة وإدارة مستشفى الوصل في دبي لتحديد كيفية وصول المساعدة. وكانت «الإمارات اليوم» نشرت أمس قصة معاناة «ر.ع» بسبب عدم استطاعته دفع تكاليف العملية الجراحية لطفلته.
و«ر.ع» مصري، يسكن في دبي، لديه أسرة مكونة من خمسة أبناء وزوجة، وطفلة عمرها ثلاث سنوات.
وقد عانت طفلته من آلام في البطن، فأدخلها مستشفى الوصل، وتبين بعد الفحوص أنها مصابة بالزائدة الدودية. لكن ظروفه المعيشية لم تسمح له بالتكفل بتكلفة العملية، وهي 1100 درهم، إذ لا يتجاوز راتبه 4000 درهم، يسدد منها 2500 درهم للإيجار.
متبرع يساعد (أم عادل)
ساعد متبرع «أم عادل» على تكاليف الأدوية والعلاج، ونسّق «الخط الساخن» بينها وبين إدارة مستشفى الوصل في دبي لتحديد كيفية وصول المساعدة. وكانت «الإمارات اليوم» نشرت أمس قصة معاناتها في عدم استطاعتها دفع تكاليف الأدوية والعلاج في ظل الظروف التي تمر بها.
و«أم عادل» باكستانية، تسكن في دبي، وعمرها 38 عاماً، لديها طفل عمره أربع سنوات، يعاني من مشكلات في أعصاب المخ منذ ولادته، ما أدى إلى حدوث تشنجات مستمرة لديه.
ووفقاً لتقارير طبية صادرة من مستشفى الوصل، فهو يحتاج إلى أدوية مستمرة، باهظة التكلفة، وقد قدر مبلغ العلاج والأدوية في المستشفى بـ 5000 درهم، ولكن ظروف زوجها لا تسمح له بعلاج ابنها، حيث يعمل في إحدى المؤسسات الخاصة براتب لا يتعدى 4000 درهم