رسائل
ديون
أنا مواطنة من دبي، أبلغ من العمر 30 عاماً، تزوجت قبل سنوات، وأنجبت سبعة أبناء، وكنت أعمل في السابق في إحدى الجهات الحكومية في دبي، وكانت حياتي تسير على ما يرام، إلى أن طلب مني زوجي ترك العمل والتفرغ للمنزل، وقتها كان عليّ ديون بنكية تقدر بـ 300 ألف درهم، ووعدني بأن يدفع المبلغ، ولكن مضى على وعد زوجي ثلاث سنوات، وأصبح البنك يتصل بي يطالبني بدفع المبلغ إلى أن قام بالتعميم عليّ، وتالياً أصبحت خائفة حتى الخروج من المنزل، وزوجي في الوقت الحالي ظروفه لا تسمح له بالسداد، علماً بأن راتبه لا يتعد 11 ألف درهم، ولا أعرف ماذا أفعل في ظل هذه الظروف التي أمر بها بسبب قرار زوجي الذي دمرني نفسياً، ولا أعرف كيف سأتخيل نفسي خلف القضبان وأبنائي يعيشون بعيداً عن حنان الأم، لذا أتمنى أن أجد حلاً للمعاناة التي أعيشها.
(ز.م)
وظيفة
أنا مواطنة مطلقة من دبا الفجيرة، أبلغ من العمر 30 عاماً، ولدي ابن وحيد وأعيش ظروفاً صعبة لتدني مصدر الدخل الذي أحصل عليه، لأني أحصل على معونة من الشؤون الاجتماعية تقدر بـ 4400 درهم، وحاولت البحث عن وظيفة في جهات حكومية وخاصة عدة في الفجيرة لكي تعيلني على مصاريف الحياة ومتطلباتها، ولكن لم أجد أية استجابة لذلك، علماً بأنني حاصلة على مؤهل الثانوية العامة و شهادة الرخصة الدولية لقيادة الحاسب الآلي (ICDL)، وظروفي المعيشية صعبة لتدني مصدر الدخل في ظل غلاء المعيشة، لذا أناشد المسؤولين في الجهات الحكومية والخاصة مساعدتي على إيجاد وظيفة لي أستطيع من خلالها أن أعيل نفسي وابني.
(ر.م )
علاج
أنا مصري، أسكن في دبي، أبلغ من العمر 38 عاماً، لدي ثلاثة أبناء وزوجة، مشكلتي أن طفلتي البالغة من العمر سنتين وأربعة أشهر، تعاني من إصابتها بمرض في أعصاب المخ، ما أدى إلى عدم استطاعتها السير، وتعالج حالياً في مستشفى الوصل، إذ أذهب مرتين في الأسبوع لإجراء علاج طبيعي لها، وتكلفني الجلسة الواحدة 120 درهماً، ويستمر علاجها لمدة سنة، ولكن إمكاناتي المالية لا تسمح لي بذلك، باعتباري عاطلاً عن العمل، علماً بأني كنت أعمل في إحدى شركات القطاع الخاص، وتم إنهاء خدمتي بسبب الأزمة الاقتصادية العالمية، لذا أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة إلى مساعدتي على تكاليف علاج طفلتي.
(رضا)