رسائل

مبلغ الضمان

أنا يمني، أسكن في دبي، لدي أسرة مكونة من أربعة أبناء وزوجة، وسبق لي أن أدخلت طفلتي (خمسة أشهر) مستشفى الوصل في دبي، لأنها كانت تعاني من الإصابة بورم صغير في الرجل. فأجريت لها عملية استئصال بلغت تكاليفها 1300 درهم.

وقد وضعت رخصة القيادة في المستشفى، كنوع من الضمان، لأن ظروفي لا تسمح لي بالتكفل بالمبلغ. علماً بأني المعيل الوحيد لأسرتي، وأعمل في إحدى الجهات الحكومية براتب 5000 درهم، يذهب منها 1200 درهم شهرياً لإيجار المسكن، و1200 للبنك، ولا يتبقى من راتبي إلا 2600 درهم أنفق منها على احتياجات أسرتي. لذا، أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي في مبلغ علاج طفلتي.

(أ.ن)



وظيفة

أنا مواطنة مطلقة (39 عاماً)، أسكن في الشارقة، لدي ثلاثة أبناء، وأعيش ظروفاً صعبة، فلا دخل لديّ إلا من الأهل.

بحثت عن وظيفة في جهات حكومية خصوصا في الشارقة وعجمان ودبي، ولكن لم أجد استجابة، ولا أعرف ماذا أفعل في ظل هذه الظروف. علماً أن لدي مؤهل الثاني الثانوي، وخبرة عملية لمدة 12 سنة في إحدى الجهات الحكومية، وظروفي لا تسمح لي بأن أجلس بلا عمل يعينني على مصاريف الحياة في ظل غلاء المعيشية وارتفاع الأسعار، لذا أناشد المسؤولين في الجهات الحكومية والخاصة مساعدتي للحصول على أي وظيفة.

(أم خالد)



علاج طبيعي

أنا سودانية، أسكن في الشارقة، لدي ثلاث بنات، إحداهن معاقة منذ الولادة، وعمرها خمس سنوات. وهي تحتاج إلى علاج طبيعي لمدة ستة أيام في الأسبوع، لكن تكلفة الجلسة الواحدة تبلغ 150 درهماً، بحسب ما تشير إليه تقارير طبية صادرة من مركز الإمارات الدولي للتأهيل والخدمات المتكاملة في الشارقة.

والمشكلة أن ظروف زوجي لا تسمح له بتسديد قيمة العلاج، إذ يعمل براتب 2500 درهم. لذا أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتنا في علاج طفلتي المعاقة.

إيناس عبدالقادر