أصوات

مساحة لعرض مقتطفات من أبرز تعليقات القراء على موقع «الإمارات اليوم» الإلكتروني، أو من الرسائل الواردة إلى الصحيفة.

قدرة

رقية علي تعلق على تقرير «منار كفيفة في سلك القضاء»: خلق الله للإنسان قدرات خارقة تكمن في العقل والروح والقلب. فالإنسان ليس جسداً فقط، بل الجسد مجرد لباس بمثابة علامة يعرف بها الشخص، والحواس المادية كالعين والأذن وغيرهما وسائل للاستدلال على الأشياء من حولنا، وحالة منار من الحالات النادرة لكنها ليست مستحيلة، فهي تدل على قوة العقل والإرادة، التي منحها الله إياها، فاكتشفتها واستطاعت مع الإيمان والعزيمة استعمالها.



عمارة

أحمد الهاشمي يعلق على تحقيق «مترو دبي يشــهد إقـبالاً كثيفاً»:

خلق الله هذه الأرض وسخر ما فيها من أجل الإنسان وراحته، وقد خص الله دولة الإمارات أيضاً بحكومة رشيدة دائماً ما تسعى إلى تسخير كل الإمكانات التي تمتلكها من أجل نهضة ورقي ورفعة هذا الشعب، ومن يعيش على أرضها. ليس بوسع أي شخص يرى هذا الإنجاز إلا أن يقف احتراماً وإجلالاً للقيادة وللرجال الذين قاموا بإنجاح هذا الحدث التاريخي، وأدعو الله العلي القدير أن يوفق قيادتنا الرشيدة دائماً إلى الخير.



نساء

«أم فاطمة» تعلق على خبر «رجل يمزق جسد صديقته»:


كثرت جرائم قتل نساء يعشن بمفردهن من قبل أصدقائهن الرجال، نرجو أن يذكر الخبر مهنة المرأة لنعرف سبب دخولها الدولة، وما وظيفتها التي سمحت لها بالحصول على تأشيرة، كي لا تصبح بلادنا مرتعاً للمجرمين والفاسدات، فلا يمكن لموظفة محترمة أن تقيم علاقة مع بنغالي.



الشكل

«منطقي» يعلق على تحقيق «التنافس على أرقام الـ(بلاك بيري)»:


الظاهرة مكملة لوضع المجتمع، فأكثر الناس في مجتمعنا وللأسف يفعلون أي شيء للتميز الشكلي، أرقام سيارات، أرقام هواتف، وغيرها. والموضوع يعود إلى العرض والطلب في السوق، فلو أن المجتمع لا يطلب ولا يريد هذا النوع من التميز الشكلي، فإنه سيختفي سريعاً. فلماذا العجب من «كود بلاك بيري»، كأن الجهات المذكورة في المقال لا تبيع أرقاماً مميزة.



لقاح

«أم أمير» تعلق على خبر «(التربية): أول أيام الدراسة (مفتوح)»:


لا يخفى على الجميع ما نشر عن وباء أنفلونزا الخنازير، عافانا وعافاكم الله، في كل الدول، لكن أوضح للسادة في وزارة التربية كيفية التعامل مع عقلية الأطفال الذين لا تتجاوز أعمارهم 12 سنة، وكيف يتعاملون مع شروط السلامة والوقاية، فلو حاولت أن تعيد على الطفل التعليمات 100 مرة فإنه سيقع في الخطأ، لذلك قامت دول مثل الكويت وعمان والسعودية بتأجيل بدء الدراسة حتى يتوافر اللقاح

aswat@emaratlyoum.com

 

تويتر