أصوات
أنفلونزا
«إماراتية مغتربة» معلقة على تقرير «لا خوف من أنفلونزا الخنازير في المدارس»:
أنا مغتربة في ألمانيا، وأبنائي «مداومون» في المدارس من ثلاثة أسابيع، ولا يوجد خوف من المرض، مثلما في الإمارات. ومع أن ألمانيا من أولى الدول التي انتشر فيها مرض أنفلونزا الخنازير، إلا أن الأمور فيها عادية من دون قلق. عموماً أنا مفوضة أمري إلى الله، وعلى الأهالي ألا يخافوا.
لقاح
«أم رودينا» معلقة على التقرير نفسه:
لن أرسل ابنتي إلى المدرسة، إلا بعد وصول اللقاح، لأن أولادي أغلى ما عندي، ومع احترامي لكلام الطبيب، نصحني طبيب الأطفال الذي أتعامل معه بعدم إرسال ابنتي إلى المدرسة هذه السنة، ننتظر وصول اللقاح المضاد لأنفلونزا الخنازير.
استغلال
«نور» معلقة على زاوية «كل يوم»:
كأن عادة استغلال الصداقات والعلاقات والقربى أصبحت سمة لدى العرب. والغريب فعلاً هو ما تكون عليه ردة فعل الطرف غير المجابة رغباته، عندما تكون لا تستحق أي جهد. فأقول إن هذه الكاتبة هي المخطئة.
مترو
أحمد الكعبي معلقاً على تقرير «خطوط سير المترو أبرز تحدياته»:
نأمل ربط جميع إمارات الدولة بقطار لنقل الركاب والبضائع، حتى يقدم خدمات، منها تقليل التلوث، وتوصيل المنتجات في وقتها المحدد، حتى لا تتعرض للفساد أو ما شابه، وأتمنى أن يصبح هذا الحلم حقيقة، ونكون من الدول المتقدمة، وليست النامية كما يقولون.
مسلسل
«صاحب النظارات» معلقاً على تحقيق «مشاهدون: آن لـ(باب الحارة) أن يقفل»:
في رمضان الجاري، أتابع مسلسل «زمن العار»، الذي أعتبره ممتازاً، أما «باب الحارة» فيجب إعطاء البطولة المطلقة لـ«النمس»، لأنه سرق الأضواء من الجميع.
كاميرا
«محمد» معلقاً على تقرير «(الكاميرا الخفية).. مواقف مفتعلة وتقنيات فقيرة»:
بصراحة، جميع برامج الكاميرا الخفية المصرية والسورية واللبنانية والخليجية فاشلة، لأنها «ثقــيلة الدم».
في حين أن الكاميرا الخــفية في كندا ودول أوروبيـــة أخرى ناجحة، لأنها خفــيفة الظل، ولا ترفع ضـــغط المشاهد.