«الغويفات» يستقبل 10 آلاف مسافر يومي
تأهّب منفذ الغويفات الحدودي، لاستقبال 10 آلاف مسافر يومياً بين مغادر وقادم خلال أيام إجازة عيد الفطر المبارك، وفق رئيس قسم شرطة أمن منفذ الغويفات الحدودي الرائد سالم بن طاسة العامري الذي أوضح أن الجهات المعنية كافة كثفت استعداداتها لاستقبال المسافرين وتقديم أفضل الخدمات اللازمة لهم، وسرعة إنهاء إجراءات سفرهم في معدل يلامس الثلاث دقائق تقريباً للفرد الواحد.
وعن الخطط التي اتّخذت، تسهيلاً لراحة المسافرين المغادرين والقادمين خلال أيام إجازة عيد الفطر، قال العامري إن «عدد المسافرين يراوح في الأيام العادية بين 4500 و7000 مسافر يومياً، ويوفر قسم شرطة أمن منفذ الغويفات الحدودي، 12 مساراً تضم 12 منصة (كاونترات) لاستقبال حركة المسافرين النشطة براً في العيد، إذ يتم تسلّم وتسليم جوازات سفرهم، وإنهاء إجراءاتهم بالسرعة المطلوبة، وعدد تلك المسارات ثمانية، للقادمين إلى الدولة عبوراً من المملكة العربية السعودية ، منها مسار مخصص للأسر فقط، وأربعة للمغادرين إلى الأراضي السعودية.
ولفت إلى أن «القسم» بالتنسيق مع الجهات العاملة في «المنفذ»، رفع طاقة العمل البشرية فيه إلى أقصى درجة؛ لتأمين وتسهيل الحركة الانسيابية لهؤلاء المسافرين، فضلاً عن استمرار استقبال المدرسين في الدولة القادمين من إجازاتهم، إضافة إلى الزائرين والسائحين القادمين أيضاً إلى الإمارات بمركباتهم السياحية بغرض قضاء الإجازة في أحضان الدولة وجزرها، وحضورهم الفعاليات الترفيهية فيها.
وتابع العامري أن قسم شرطة أمّن منفذ الغويفات الحدودي التابع للقيادة العامة لشرطة أبوظبي، يحرص على تقديم أفضل الخدمات اللازمة للسهر على حركة دخول وخروج المسافرين والتيسير عليهم من مشقّـة السفر، مواطنين أكانوا أو مقيمين، إذ في غضون نحو دقيقتين تُستوفى أوراق الفرد الخليجي، وتُستوفى أوراق الفرد المقيم والزائر بين ثلاثة إلى أربع دقائق تقريباً، أي بمتوسط إنهاء إجراءات يلامس الـثلاث دقائق تقريباً للفرد الواحد، منوهاً بوجود نافذة تسلّم وتسليم جوازات سفر الأجانب ودفع الرسوم وتخليص المعاملات الأخرى في الصالات التابعة لقسم الجوازات داخل مبنى المنفذ.
وذكر أن «المنفذ» يستخدم أحدث ما توصلت إليه التقنية الحديثة من أجهزة لتفتيش حقائب المسافرين، وتأمين دخولهم وخروجهم من خلال بوابات إلكترونية متكاملة، مشيراً إلى الدور الإنساني الذي يضطلع به أفراد الشرطة من مرونة عالية في التعامل بذكاء مع جمهور المسافرين على أكمل وجه.
وأعلن رئيس قسم شرطة أمن منفذ الغويفات الحدودي عن وجود خط هاتفي مباشر رقم (4097537-02)؛ بهدف تواصل المسافرين مع ضابط الارتباط في حال اعترضتهم أي أمور أو مشكلات طارئة في داخل «المنفذ»، وذلك على مدار 24 ساعة يومياً، إذ يقوم الأخير بالتنسيق مع الجهات المعنية والضباط المناوبين في «المنفذ» نفسه لحلها فوراً، في حين يمكن الاتصال أيضاً على بدالة «القسم» على الرقم (8082800-02)، للإجابة عن استفسارات المسافرين، فضلاً عن وجود صندوق اقتراحات في قسم الجوازات وآخر في مركز الشرطة.
وحث العامري المسافرين على ضرورة التأكّد دائماً من سلامة الأوراق الثبوتية للشخص ومن يعوله، إضافة إلى سلامة مستندات ملكية المركبات، لافتاً إلى أن أكثر المشكلات التي يُمكن أن يتعرّض لها المسافر، وتؤدي إلى منع سفره وعدم مغادرته «المنفذ»، هي اكتشاف انتهاء صلاحية جواز سفره من دون أن يجدده قبل سفره بوقت كافٍ، أو عدم قيد الأب مولوداً جديداً له على جواز سفره، أو عدم تثبيت الإقامة للمولود داخل الجواز أيضاً، وغيرها من الإجراءات التي تستلزم ضرورة التأكد منها قبل السفر بوقت كافٍ، حتى يتسنى لهم سرعة إنهاء إجراءاتهم.
وطالب قائدي المركبات بضرورة التأكّد من سلامة الأوراق الثبوتية الخاصة بمركباتهم، والتأكد من صحة الأختام وصلاحية التواريخ لضمان سرعة إنهاء إجراءاتهم، إذ يتطلب دخول المركبة عبر «المنفذ» ملكية المركبة، أو ما يثبت ملكية الفرد للمركبة، وكذا «شهادة تسفير» من المرور، إذا كان الشخص غير مالك لها، ودفتر المرور الجمركي «التريبتكت».
وعن الخطط التي اتّخذت، تسهيلاً لراحة المسافرين المغادرين والقادمين خلال أيام إجازة عيد الفطر، قال العامري إن «عدد المسافرين يراوح في الأيام العادية بين 4500 و7000 مسافر يومياً، ويوفر قسم شرطة أمن منفذ الغويفات الحدودي، 12 مساراً تضم 12 منصة (كاونترات) لاستقبال حركة المسافرين النشطة براً في العيد، إذ يتم تسلّم وتسليم جوازات سفرهم، وإنهاء إجراءاتهم بالسرعة المطلوبة، وعدد تلك المسارات ثمانية، للقادمين إلى الدولة عبوراً من المملكة العربية السعودية ، منها مسار مخصص للأسر فقط، وأربعة للمغادرين إلى الأراضي السعودية.
ولفت إلى أن «القسم» بالتنسيق مع الجهات العاملة في «المنفذ»، رفع طاقة العمل البشرية فيه إلى أقصى درجة؛ لتأمين وتسهيل الحركة الانسيابية لهؤلاء المسافرين، فضلاً عن استمرار استقبال المدرسين في الدولة القادمين من إجازاتهم، إضافة إلى الزائرين والسائحين القادمين أيضاً إلى الإمارات بمركباتهم السياحية بغرض قضاء الإجازة في أحضان الدولة وجزرها، وحضورهم الفعاليات الترفيهية فيها.
وتابع العامري أن قسم شرطة أمّن منفذ الغويفات الحدودي التابع للقيادة العامة لشرطة أبوظبي، يحرص على تقديم أفضل الخدمات اللازمة للسهر على حركة دخول وخروج المسافرين والتيسير عليهم من مشقّـة السفر، مواطنين أكانوا أو مقيمين، إذ في غضون نحو دقيقتين تُستوفى أوراق الفرد الخليجي، وتُستوفى أوراق الفرد المقيم والزائر بين ثلاثة إلى أربع دقائق تقريباً، أي بمتوسط إنهاء إجراءات يلامس الـثلاث دقائق تقريباً للفرد الواحد، منوهاً بوجود نافذة تسلّم وتسليم جوازات سفر الأجانب ودفع الرسوم وتخليص المعاملات الأخرى في الصالات التابعة لقسم الجوازات داخل مبنى المنفذ.
وذكر أن «المنفذ» يستخدم أحدث ما توصلت إليه التقنية الحديثة من أجهزة لتفتيش حقائب المسافرين، وتأمين دخولهم وخروجهم من خلال بوابات إلكترونية متكاملة، مشيراً إلى الدور الإنساني الذي يضطلع به أفراد الشرطة من مرونة عالية في التعامل بذكاء مع جمهور المسافرين على أكمل وجه.
وأعلن رئيس قسم شرطة أمن منفذ الغويفات الحدودي عن وجود خط هاتفي مباشر رقم (4097537-02)؛ بهدف تواصل المسافرين مع ضابط الارتباط في حال اعترضتهم أي أمور أو مشكلات طارئة في داخل «المنفذ»، وذلك على مدار 24 ساعة يومياً، إذ يقوم الأخير بالتنسيق مع الجهات المعنية والضباط المناوبين في «المنفذ» نفسه لحلها فوراً، في حين يمكن الاتصال أيضاً على بدالة «القسم» على الرقم (8082800-02)، للإجابة عن استفسارات المسافرين، فضلاً عن وجود صندوق اقتراحات في قسم الجوازات وآخر في مركز الشرطة.
وحث العامري المسافرين على ضرورة التأكّد دائماً من سلامة الأوراق الثبوتية للشخص ومن يعوله، إضافة إلى سلامة مستندات ملكية المركبات، لافتاً إلى أن أكثر المشكلات التي يُمكن أن يتعرّض لها المسافر، وتؤدي إلى منع سفره وعدم مغادرته «المنفذ»، هي اكتشاف انتهاء صلاحية جواز سفره من دون أن يجدده قبل سفره بوقت كافٍ، أو عدم قيد الأب مولوداً جديداً له على جواز سفره، أو عدم تثبيت الإقامة للمولود داخل الجواز أيضاً، وغيرها من الإجراءات التي تستلزم ضرورة التأكد منها قبل السفر بوقت كافٍ، حتى يتسنى لهم سرعة إنهاء إجراءاتهم.
وطالب قائدي المركبات بضرورة التأكّد من سلامة الأوراق الثبوتية الخاصة بمركباتهم، والتأكد من صحة الأختام وصلاحية التواريخ لضمان سرعة إنهاء إجراءاتهم، إذ يتطلب دخول المركبة عبر «المنفذ» ملكية المركبة، أو ما يثبت ملكية الفرد للمركبة، وكذا «شهادة تسفير» من المرور، إذا كان الشخص غير مالك لها، ودفتر المرور الجمركي «التريبتكت».