أصوات
حرمان
«أم حاضنة» تعلق على تقرير «عبدالله يعيش تحت وطأة العُزلة»:
للعلم، قوانين الحضانة في الدول العربية لا تسمح للحاضنة بالسفر بولدها، وهذا أدى إلى وجود أطفال كثيرين فقدوا حنان الأم، وهي على قيد الحياة، خصوصاً أن الأب يكون لديه بيت ثان غالباً، كما أن الأب ليس قريباً من الأطفال كالأم عادة، وبالإضافة إلى هذا، فإن قوانين الحضانة تحرم المطلقة أولادها، إذا تزوجت مرة أخرى، على الرغم من أن الأب وزوجته لا يريدان تحمل مسؤولياتهما، ولعلنا لم ننس حالة الطفلة نوف التي عذبتها زوجة الأب، وغيرها كثير.
عمرة
«عبدالله» يعلق على تحقيق «(H1N1) يحرم مواطـنين ووافديـــن عمرة رمضان»:
لم ألاحظ انخفاضاً في أعداد المعتمرين، بل على العكس، فإن الحرم المكي يومياً مزدحم، كما نشاهده في صلاة التراويح التي ينقلها التلفزيون، وقد أحيا ليلة القدر مليونا معتمر، حسب ما أعلنت الصحف، فأين الانخفاض؟ كثيرون لم يشغلهم الوباء، وقد حذرنا الله تعالى ورسوله الكريم من أن نلقي بأيدينا إلى التهلكة.
تحقيق
«أم عبدالله» تعلق على خبر «(صحة دبي) تحقق في أسباب وفاة (موزة)»:
بدأت التبريرات تلمح إلى أن البنت كانت مريضــة بالتهــاب المفاصل الروماتويدي، وتناولت طعامها من مطعم في اليوم السابق، وأن الأهل لا يردون على الهاتف. إذن، كيف تحسنت في قسم الطوارئ أولاً، ثم توفيت فجأة لأسباب (غامضة)؟ هل الموضة الآن إلقاء التهمة على المطاعم، على الرغم من أنها أكلت منه قبل يوم كامل؟ وهل إذا كان الشخص مريـــضاً بمرض مزمــن قبــل لجوئه إلى المستشفى، عليه أن يتوقـع وفاتــه من مغص أو زكام؟ هذا مخيف، أن يستسهــل المستشــفى ذكــر مرضها السابق عذراً لوفاتها، على الرغم من أنه ليس ممي``تاً.
حوادث
«شادي» يعلق على خبر «إصابة 14 بحادثي تصادم في دبي»:
الملاحظ أن السائقين الآسيوين، خصوصاً سائقي المركبات الثقيلة، لا يكترثون إطلاقاً لسلامة مستخدمي الطريق، حيث إن مركباتهم ثقيلة وآمنة نسبياً ضد حوادث الصدم، فكم مــن مرة تفاجأ بشاحنة تدخل مباشرة في مسارك، من دون إشارة وبسرعة، ولتذهب إلى الجحيم أنت وسيارتك. لا أدري ما الحل، لكن هذه ظاهرة موجودة ونشهدها بشكل يومي.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news