أصوات

مساحة لعرض مقتطفات من أبرز تعليقات القراء على موقع «الإمارات اليوم» الإلكتروني، أو من الرسائل الواردة إلى الصحيفة.

خضرة

«خالد» معلقاً على تقرير «ملاك يتوقفون عن البناء بسبب الأسطح الخضراء»:


الفكـرة تعتـمد على استـغلال مياه المكيـفات لزراعـة نباتات لا تحتاج إلى تربة كثيفة. الفائدة متعددة ومنها توفير عزل لسقف المنزل ما يوفر في الكهرباء ويقلل نسبة الكربون في الجو. وحسب ما شاهدت في أحد البرامج في سنغافورة يمكن زراعة نباتات للأكل، كما يمكن زراعة نباتات من دون تربة، وهذا ما أدعو المختصين في البلدية إلى دراسته.



مكيّفات

«محمد» معلقاً على التقرير نفسه:


القرار أوضح أن الزراعة ستستخدم مياه المكيفات، وأغفل نقطة عدم تشغيل المكيفات طوال العام، فهناك شهور يعتدل فيها الجو ولا نحتاج فيها لتكييف الهواء، أي أننا سنستهلك خلالها كميات من المياه النقية. كما أن اضطرارنا لاستخدام التكييف من أجل توفير مياه للزراعة سيضيف أعباءً مالية في فاتورة الكهرباء ويزيد من استهلاك الطاقة الذي نحاول الحد منه، كما أن الحرارة الخارجية الناتجة عن المكيفات تزيد من سوء حالة الجو.



مشكلات

«المهندس كاظم» معلقاً على التقرير ذاته:


مع احترامي الشديد لبلدية دبي، إلا أنني أرى أن المشروع سيسبب مشكلات كبيرة جداً، ويجب دراسة عيوبه قبل محاسنه. وأظن أن التقرير فصل بعض هذه العيوب من انتشار للحشرات والوزن الزائد على المباني. ولا ننسى أن هذا الموضوع قد يسهم في تعطيل أجهزة الأمان، كما أنه في حال هطول أمطار غزيرة ستحصل مصيبة عندما تمتلئ الأسطح بالمياه مع التراب الذي سيزيد من وزنه. أظن أن هذه الفكرة تحتاج إلى إعادة نظر.

عيد

«فيصل» معلقاً على زاوية «يا جماعة الخير»:

العيد فرحة، ويجب نسيان المشاجرات والمشاحنات مهما كانت الأسباب.



إجراءات

«أم سلطان» معلقة على غرافيك «العودة إلى المدارس.. إجــراءات وقائية في المنزل والمدرسة»:


درهم وقاية خير من قنطار علاج. ومهما كتبنا في هذا الأمر وناقشناه، لا نضع النار قرب البنزين، ونقول خذوا الحذر. أطفالنا أمانة في أعناق ولاة الأمر. وفي دول عدة، منها السعودية اتخذت قرار وقف الدراسة إلى حين وصول طعوم أنفلونزا الخنازير.

وفي الإمارات يتم بين فترة وأخرى الإعلان عن إغلاق بعض المدارس الخاصة بعد اكتشاف إصابات أو حالات اشتباه.

aswat@emaratlyoum.com

 

تويتر