أصوات

تضرر
«بوصقر» معلقاً على تقرير «13 بنكاً محلياً متضرّراً من (السعد) و(القصيبي)»:

أعتقد أن عدم شفافية المجموعتين في الإعلان عن خسائرهما المتوقعة أو ربما أنهما تأخرا كثيراً في الإعلان. بالإضافة إلى بعض المشروعات المتعثرة أو استثمارات غير موفقة.

13 بنكاً محلياً تضررت بسبب المجموعتين، لكن ما أسماء هذه البنوك؟

بنوك
«يوسف» معلقاً على التقرير نفسه:

يبدو أن السبب وراء ذلك هو تراكم الفوائد وإعطاء تلك البنوك قروضاً من دون ضمانات، ونحن لو طلبنا من البنوك قروضاً بمبالغ صغيرة لإنشاء مشروعات بسيطة، نجد عراقيل عدة تواجهنا.

مرور
«بنت الإمارات» معلقة على تقرير «سكان في رأس الخيمة: غياب الرقابة المرورية يفاقم الخسائر البشرية»:

شوارع متكسرة ومطبات غير دقيقة، والبعض يتجاوز الإشارة الضوئية الحمراء يومياً، وسيارات تاكسي وشاحنات تتجاوز بشكل مخيف، كل ذلك ونتساءل عن أسباب الحوادث المرورية!

حوادث
«هزاع» معلقاً على التقرير نفسه:

أعمل ممرضاً في أحد المستشفيات، ومن خلال عملي في قسم العظام لاحظت أن معظم الحالات التي تأتينا من الحوادث المرورية، هي لأشخاص كانوا يسيرون على الطرقات بأمن وسلامة والتزام بالقواعد المرورية، وسبب إصابتهم أخطاء الآخرين المتهورين على الطرقات.

أنفلونزا
«معلمة في منطقة العين التعليمية» معلقة على «إغلاق صفوف دراسية للاشتباه في إصابات بـ(أنفلونزا الخنازير)»:

اين مجلس أبوظبي للتعليم؟ لقد صرح وزير التربية والتعليم مشكوراً بأنه تم توفير الوسائل الوقائية ضد مرض أنفلونزا الخنازير بما يتناسب مع مصلحة الطلبة والمعلمين. لكن، للأسف الشديد، فوجئت المعلمات والهيئتان الإدارية والتعليمية بعدم توافر هذه الإجراءات الوقائية. وفي المقابل كان يتوجب على كل معلمة وطالبة أن توفر هذه الوسائل، خصوصاً في المدارس الحكومية.

فيروس
«الفلاسي» معلقاً على زاوية «من المجالس»:

ما مدى صحة التقارير التي تفيد بأن فيروس «إتش1 إن1» المسبب لـ«أنفلونزا الخنازير» تم تخليقه مخبرياً؟ وما رد وزارة الصحة؟

aswat@emaratalyoum.com

تويتر