معكم

خارج الخدمة

على الرغم من أن حاويات القمامة لم تتجاوز عمرها الافتراضي بعد، فإن من ينظر إليها، وهي ملقاة على جانب الطريق على بعد أمتار من أحد المساجد، يحسب أنها توقفت عن كونها حاويات للقمامة، وأصبحت قمامة..

وبدلاً من أن تكون مأوى من مظاهر الإهمال، والروائح الكريهة، والحشرات، والقوارض، تحولت هي نفسها ملجأ لكل ذلك.. مطلوب مزيد من العمل، ومضاعفة الجهود، للمحافظة على صورة مدننا نظيفة وحضارية.



تويتر