أصوات
إيجابيات
«محمد» معلقاً على خبر «معايير مشدّدة على لقاح (إتش1 إن1)»:
من إيجابيات المرض حدوث نوع من التوعية بالأمراض المعدية، إذ عرف الآباء والأمهات أهمية الوقاية وأساليبها، للحفاظ على صحة أبنائهم. نرجو من الأهالي استمرار رعاية أولادهم، ونتمنى السلامة للجميع، وزوال الأمراض المعدية.
مأساة
«نورة» معلقة على تقرير «مطالب بإنشاء مبنى مستقل لـ(تعليمية الشارقة)»:
فعلاً، المواقف مأساة، ولكن قول مديرة المنطقة إن كل من يدخل يشعر بالارتياح لحسن الاستقبال وغيره، فهذا الكلام غير صحيح. أنا مثلاً ذهبت منذ فترة لتصديق شهادة انتقال من التعليم الخاص إلى العام، وللأسف، وجدت أسوأ استقبال، فموظفو الاستقبال يحملون «موبايلاتهم»، ومستغرقون في الحديث، وانتظرت حتى ينتبه أحدهم، لأسأله أين أذهب لتصديق الشهادة، فأنزلت موظفة السماعة، وبوجه عابس، أشارت بيدها إلى الخلف، من دون أن تكلف نفسها عناء التحدث.
مبروك
«واحد من الناس» معلقاً على خبر «الزعيم يبصم بالخمسة في الشباك الحمراء»:
العين هذا الموسم غير، ومن وجهة نظري، استحق الفوز، وعلى النادي الأهلي وإدارته نسيان المباراة، والتفكير في ما هو آتٍ، خصوصاً أن الأهلي مقبل على مشاركة عالمية، وبالنسبة لإيقاف محمد قاسم، فمن وجهة نظري، يستحق الإيقاف، ولكن، لماذا لم يتم إعلان ذلك إلا قبل مباراة العين؟
بطولة
«بونورة» معلقاً على الخبر نفسه:
الأهلي مقبل على بطولة عالمية، وإذا كان هذا هو مستواه، أو ينوي تقديم مثل هذه العروض الضعيفة، فمن الأفضل الانسحاب، لحفظ ماء الوجه للكرة الإماراتية.
انحدار
«مشاهد» معلقاً على مقال «مرافئ»:
كما السينما الهوليوودية، فإن المصرية تمشي بمبدأ «الجمهور عاوز كده»، وهو جمهور الأغلبية السطحية، لذلك، نجد دائماً في قائمة «توب تن» أفضل 10 أفلام في شباك التذاكر الأميركي أسخف أفلام المراهقين التافهة. السينما عموماً انحدرت في العالم كله، حتى إن كبار ممثليها أصبحوا يظهرون في أفلام جماهيرية فاشلة، لتوفير لقمة العيش أو الحضور على ما يبدو. والنتيجة أن عشاق السينما قاطعوها، حزناً على ما آل إليه حالها، أما مشاهدوها فيذهبون للتسلية وتمضية الوقت، بالتحدث في الهاتف في أثناء العرض، أو إلى بعضهم بعضاً، وتناول المقرمشات.