أصوات
مجلس
«بوسعيد» معلقاً على تقرير «جدل حول أداء النساء في المجلس الوطني»:
نكاد ننسى أن لدينا مجلساً وطنياً. أين أعضاء المجلس، رجالاً ونساء؟ وأين مناقشاتهم قضايا المواطنين؟ وأين مشروعاتهم؟ بصراحة، إن أداء المجلس ضعيف.
أسئلة
«دانة الإمارات» معلقة على التقرير نفسه:
هل بات عدد الأسئلة التي وجهتها العضوات البرلمانيات من المجموع الكلي للأسئلة الموجهة إلى الوزراء في جلسات المجلس الوطني الاتحادي خلال الأدوار الثلاثة من الفصل التشريعي الرابع عشر هو المقياس لأداء المرأة الإماراتية في المجلس والدليل على حجم مشاركتها؟ إن المتتبع اجتماعات لجان المجلس وتشكيلات اللجان الموجودة فيه، يجد أن النساء موجودات في أغلبية اللجان وتترأس ثلاث عضوات ثلاث لجان فاعلة فيه، ولها ارتباطات مباشرة بقضايا المواطنين وهي لجنة التربية والتعليم ولجنة الشؤون الإسلامية والمرافق العامة ولجنة الشكاوى.
أنفلونزا
«نورة» معلقة على زاوية «كل يوم»:
أول مرة أعرف أن التجربة تكون على البشر قبل الحيوانات بخصوص لقاح أنفلونزا الخنازير. لكن الآن، هل التقارير تكذب، والعلماء والأطباء الذين رفضوا اللقاح يكذبون؟ لا أطالب إلا بأن يكون التطعيم ضد هذا المرض اختيارياً لا إجبارياً.
مواقف
«مجهول» معلقاً على خبر «قانون يُلزم الملاّك بتوفير مواقف سيارات للسكان قريباً»:
بارك الله فيكم على مجهوداتكم، وليتكم تستعجلون إصدار القرار، ليحمينا من جشع بعض الملاك الذين يطلبون من سكان البناية إيجاراً سنوياً لموقف السيارة يصل إلى 25 ألف درهم، وبالتالي يكون الموقف لمن يدفع فقط، لأن أزمة المواقف في أبوظبي حجزت العائلات في بيوتها وأصبحت تحركاتها داخل المدينة في غاية الصعوبة.
حادث
«أ.ع» معلقاً على خبر «وفاة 7 أشخاص وإصابـــة 11 بتصــادم فــي دبي»:
اللهم تقبل الرحمة على جميع موتانا، وفي الوقت نفسه أتقدم بالشكر والعرفان إلى كل من أسهم في إتمام العمل الإنساني على أكمل وجه من خلال إنقاذ المصابين، وأود أن أوجه كل احترامي وتقديري إلى الإسعاف، حيث لم أرَ أي ذكر له في الخبر، علماً بأنني وُجدت بالمصادفة في وقت الحادث، ولاحظت الجهود العظيمة التي بذلها رجال مركز الإسعاف. جزاهم الله كل خير على هذا العمل.
تغيير
«محمد» معلقا على خبر «60 عملية لتغيير الجنس في عام بالسعودية»:
إن لهذه الفئة من الناس طباعا وميولا لا يستطيعون مقاومتها، وذلك لوجود خلل في الهرمونات الذكرية والانثوية لديهم، أي أنهم يميلون للجنس الآخر فيبدأون برفض ما هم عليه. وفي بعض الحالات يكون للتربية دور في عدم تهديد الهوية الجنسية للشخص.
aswat@emaratalyoum.com
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news