«ضمان» تثقّف المجتمع بمخاطر سرطان الثدي
شارك نحو 1000 موظف وعميل من الشركة الوطنية للضمان الصحي «ضمان» في نشر الوعي لمكافحة مرض سرطان الثدي ضمن نشاطات وفعاليات عدة، ووزعت «ضمان» من خلال الحملة التي نظمت أول من أمس، منشورات ثقافية وارتدى موظفو ضمان اللون الزهري سعياً منهم إلى إلقاء الضوء على مخاطر مرض سرطان الثدي.
وقال الرئيس التنفيذي لـ«ضمان» الدكتور مايكل بيترز، إن «الحملة تهدف إلى تثقيف المجتمع بمخاطر مرض سرطان الثدي وزيادة الوعي بهذا المرض، موضحاً أن آخر الإحصاءات أشارت الى ان مرض سرطان الثدي أكثر انتشاراً بين نساء الدولة حيث تصاب أكثر من 130 امرأة بالمرض سنوياً، مطالباً بضرورة إجراء فحص طبي سنوي للإناث ما فوق 35 عاماً بهدف الكشف المبكر وتسهيل العلاج».
وكانت «ضمان» أعلنت العام الماضي عن تغطية فحص سرطان الثدي مجاناً من خلال معظم برامجها للتأمين الصحي، وأصبح في إمكان عملاء ضمان من النساء اللاتي تتخطى أعمارهن 35 عاماً، الحصول على فحص مجانى للثدي سنوياً لدى أي من المراكز الطبية التابعة لـ«ضمان».
ويتضمن الفحص الطبي السنوي فحصاً سريرياً، وتصويراً إشعاعياً للثدي (الماموغرام)، ومسح الموجات فوق الصوتية في جميع مراكز «ضمان».
وأكد مايكل أن فحص سرطان الثدي المجاني يأتى في نطاق التغطية ولزيادة مساهمة «ضمان» في تطوير نظام الرعاية الصحية سعياً نحو مجتمع صحي، معرباً عن أمله بأن يشجع ذلك النساء على الخضوع للفحص من أجل الكشف المبكر للمرض.
وقال الرئيس التنفيذي لـ«ضمان» الدكتور مايكل بيترز، إن «الحملة تهدف إلى تثقيف المجتمع بمخاطر مرض سرطان الثدي وزيادة الوعي بهذا المرض، موضحاً أن آخر الإحصاءات أشارت الى ان مرض سرطان الثدي أكثر انتشاراً بين نساء الدولة حيث تصاب أكثر من 130 امرأة بالمرض سنوياً، مطالباً بضرورة إجراء فحص طبي سنوي للإناث ما فوق 35 عاماً بهدف الكشف المبكر وتسهيل العلاج».
وكانت «ضمان» أعلنت العام الماضي عن تغطية فحص سرطان الثدي مجاناً من خلال معظم برامجها للتأمين الصحي، وأصبح في إمكان عملاء ضمان من النساء اللاتي تتخطى أعمارهن 35 عاماً، الحصول على فحص مجانى للثدي سنوياً لدى أي من المراكز الطبية التابعة لـ«ضمان».
ويتضمن الفحص الطبي السنوي فحصاً سريرياً، وتصويراً إشعاعياً للثدي (الماموغرام)، ومسح الموجات فوق الصوتية في جميع مراكز «ضمان».
وأكد مايكل أن فحص سرطان الثدي المجاني يأتى في نطاق التغطية ولزيادة مساهمة «ضمان» في تطوير نظام الرعاية الصحية سعياً نحو مجتمع صحي، معرباً عن أمله بأن يشجع ذلك النساء على الخضوع للفحص من أجل الكشف المبكر للمرض.