الغرير: الإمارات تدعو لحل قضية الجزر سلمياً
قال رئيس المجلس الوطني الاتحادي عبدالعزيز الغرير، إن الإمارات تدعو لحل قضية جزرها المحتله سلمياً.
وأضافت خلال زيارة وفد من المجلس الوطني لدولة المغرب أمس، أن «الهدف من الزيارة تعزيز العلاقة السياسية بين البلدين».
وفي زيارة للوفد الى تونس، أول من أمس، قال الغرير في مؤتمر صحافي عقده قبل المغادرة والتوجه إلى المغرب، إن «الإمارات ترحب بدعم تونس للإمارات بشأن قضية الجزر المحتلة من قبل ايران، وانه سيتم تحريك الملف في المحافل الدولية، وستدافع الإمارات عن القضايا العربية المشتركة سواء على مستوى الاتحاد العربي او الاسلامي».
وقال إنه نظراً لانضباط العامل التونسي، فإن الامارات تهدف الى رفع عدد العمال التونسيين وتقنينهم واستفادتهم من فرص العمل في الإمارات، وهدفنا ان يصل عدد الأيدي العاملة من الجنسية التونسية الى نصف مليون، إذ يصل عددهم حالياً إلى 10 آلاف عامل، مشيراً إلى ان الاستفاده من العمالة التونسية سيكون في قطاعي المقاولات والزراعة، لافتاً إلى «انه لا يكفي وجود مكتب واحد فقط لتنسيق العمالة بين البلدين».
وقال الغرير إن «الإمارات تجاوزت أسوأ مرحلة في الأزمة العالمية، وحالياً الوضع مستقر في الدولة».
وصرح بأن الدولة تعاطت مع الأزمة المالية وتأثرت بها، لكن تمت اعادة الحسابات وجدولة المشروعات لتتماشى مع الظروف الحالية». ولفت الى انه «على الرغم من الأزمة سيظل الاقتصاد الإماراتي ثاني اكبر اقتصاد ومن انشط الاقتصادات في العالم العربي». إلى ذلك رأى الغرير أنه «لا داعي لخلق مجلسين في الإمارات حالياً، احدهما للنواب والآخر للاستشاريين، على اعتبار أن المجلس الوطني قائم بالدور المناط به على أكمل وجه».
وأضافت خلال زيارة وفد من المجلس الوطني لدولة المغرب أمس، أن «الهدف من الزيارة تعزيز العلاقة السياسية بين البلدين».
وفي زيارة للوفد الى تونس، أول من أمس، قال الغرير في مؤتمر صحافي عقده قبل المغادرة والتوجه إلى المغرب، إن «الإمارات ترحب بدعم تونس للإمارات بشأن قضية الجزر المحتلة من قبل ايران، وانه سيتم تحريك الملف في المحافل الدولية، وستدافع الإمارات عن القضايا العربية المشتركة سواء على مستوى الاتحاد العربي او الاسلامي».
وقال إنه نظراً لانضباط العامل التونسي، فإن الامارات تهدف الى رفع عدد العمال التونسيين وتقنينهم واستفادتهم من فرص العمل في الإمارات، وهدفنا ان يصل عدد الأيدي العاملة من الجنسية التونسية الى نصف مليون، إذ يصل عددهم حالياً إلى 10 آلاف عامل، مشيراً إلى ان الاستفاده من العمالة التونسية سيكون في قطاعي المقاولات والزراعة، لافتاً إلى «انه لا يكفي وجود مكتب واحد فقط لتنسيق العمالة بين البلدين».
وقال الغرير إن «الإمارات تجاوزت أسوأ مرحلة في الأزمة العالمية، وحالياً الوضع مستقر في الدولة».
وصرح بأن الدولة تعاطت مع الأزمة المالية وتأثرت بها، لكن تمت اعادة الحسابات وجدولة المشروعات لتتماشى مع الظروف الحالية». ولفت الى انه «على الرغم من الأزمة سيظل الاقتصاد الإماراتي ثاني اكبر اقتصاد ومن انشط الاقتصادات في العالم العربي». إلى ذلك رأى الغرير أنه «لا داعي لخلق مجلسين في الإمارات حالياً، احدهما للنواب والآخر للاستشاريين، على اعتبار أن المجلس الوطني قائم بالدور المناط به على أكمل وجه».
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news