أصوات
تشديد
«أم علي» معلقة على خبر «3 نساء يسرقن 2.5 مليون درهم من رجل أعمال»:
تستحق شرطة دبي تقليدها أعلى الأوسمة، لأنها تسهر على راحة وأمن المواطن والمقيم والزائر، وهذا لا يمكن إنكاره، وربي يعينهم على قضايا القتل والسرقة ومحاربة الدعارة، والقائمة طويلة، لكن العقاب «خفيف خفيف خفيف»، لذلك، تستمر الجرائم في الانتشار، وما من حلّ إلا بتشديد العقوبات.
شكر
«أحمد» معلقاً على خبر «(سجون دبي) تسدّد 800 ألف درهم دية شرعية لـ4 نزلاء»:
شكراً لكل القائمين على الحملة، وربي يحفظكم من كل سوء، بالفعل، قلوب طيبة ومؤمنة بالله عز وجل، اللهم احفظ شيوخ الإمارات وشعب الإمارات من كل سوء، وزدها ربي من الأمن والأمان أكثر وأكثر، ويعجز اللسان والقلب عن الشكر، ولكن، نترك شكركم لله عز وجل، لأنه القادر على شكر جهودكم الطيبة.
قرار
«أبوطارق» معلقاً على «مركز مختص يطالب بحرمان المعلّمين المدخّنين من التدريس»:
القرار صائب، فالمعلم هو القدوة، وفاقد الشيء لا يعطيه، فكيف ينصح المعلم المدخن طلابه، وكيف يستجيبون له؟ أرجو من وزارة التربية والتعليم أن تتبنى القرار وتنفذه.
احترام
«إبراهيم» معلقاً على تصريح «السنيورة: نحترم قرار الإمارات إبعاد مجموعة من اللبنانيين»:
منذ ما يزيد على 20 سنة أعيش في الإمارات، دخلتها شاباً وتزوجت ورزقت فيها أربعة أبناء، ولدوا فيها ولي علاقات واسعة بأهلها وبالمقيمين على أرضها. لم أسمع يوماً أن أحداً من المقيمين تم إبعاده من دون سبب أو مسوغ قانوني، نحترم قوانين البلد، فتحترم وجودنا وجهودنا، وتحمي رزقنا، أما بخلاف ذلك، فمن حق أي بلد الدفاع عن تطبيق قوانينه.
عنصرية
محمد ناجي معلقاً على «ذوو الرائحة الكريهة والبدناء أسوأ ركاب الطائرات»:
أعتبر مقارنة البدين بصاحب الرائحة الكريهة عنصرية وتمييزاً يجب تجريمهما، فالبدانة مرض، وقد تكون أسبابها وراثية، فأدعى بشركات الطيران أن توفر كراسي أوسع، وألا تضع ركابها كأنهم في علبة سردين، من أجل ربح أكبر، فالكراسي تزعج حتى النحيف. وكفى إجحافاً بحق البدناء، فالبدانة مرض يجب أن تتم مساعدة البدين على التخلص منه بإيجاد حلول، مثلاً في أميركا، يمكن للبدين أن يخضع لعلاج جراحي على حساب التأمين، لاعترافهم بأن هذا مرض.