احتراق مزرعة طيور نادرة
احترقت مزرعة تحوي أعداداً كبيرة من الطيور النادرة في منطقة الفقع في دبي، وأتت النيران على جميع محتويات المزرعة، وكادت تمتـد إلى مناطـق مجاورة، لولا سرعة وصول فرق الدفاع المدني من العين ودبي وتدخلها لاحتواء النيران.
وقدر صاحب الطيور محمود محمد خسائره المالية بنحو مليون درهم، مشيراً الى أن الحريق قتل مجموعته الكاملة من الطيور النادرة.
وقال مدير مركز دفاع مدني الليسيلي ملازم أول محمد عبدالرحمن لـ«الإمارات اليوم»، إن المركز تلقى اتصالا من الدفاع المدني في العين يطلب الدعم لإطفاء حريق وقع في مزرعة بالجزء الواقع في دبي من منطقة الفقع، نحو الساعة الـ11 من صباح أمس، وعلى الفور انتقلت قوات دعم وإسناد من المركز إلى الموقع، وشاركت في إطفاء الحريق.
وأضاف أن النيران توزعت بين أماكن عدة في المزرعة، لكنها تركزت بشكل أساسي في منطقة تربية الطيور النادرة، وتدخلت فرق الدفاع المدني لاحتوائها، وأخمدت الحريق بعد نحو ساعتين من تلقي البلاغ بسبب الرياح الشديدة.
وقال صاحب مجموعة الطيور الموجودة في المزرعة إن مجموعته تضم 300 طاووس نادر، و1500 دجاجة زينة، و1000 حمامة زينة، و200 طائر من نوع الفزن، إضافة إلى عدد من الأغنام، وتابع أن الحريق أتى على معظم محتويات المزرعة، كما التهم سيارتين فيها.
وفي حين اعتبرت الشرطة أنه من السابق لأوانه تحديد سبب الحريق، حمل صاحب مزرعة الطيور مسؤوليته للمتاجر الموازية للمزرعة «إذ يرمي أصحابها النفايات، ويحرقونها قرب المزارع»، لافتاً الى أن هذا التصرف هو ما أدى إلى وصول النيران إلى الأشجار المحيطة بالمزرعة، واحتراقها كلياً.
وقدر صاحب الطيور محمود محمد خسائره المالية بنحو مليون درهم، مشيراً الى أن الحريق قتل مجموعته الكاملة من الطيور النادرة.
وقال مدير مركز دفاع مدني الليسيلي ملازم أول محمد عبدالرحمن لـ«الإمارات اليوم»، إن المركز تلقى اتصالا من الدفاع المدني في العين يطلب الدعم لإطفاء حريق وقع في مزرعة بالجزء الواقع في دبي من منطقة الفقع، نحو الساعة الـ11 من صباح أمس، وعلى الفور انتقلت قوات دعم وإسناد من المركز إلى الموقع، وشاركت في إطفاء الحريق.
وأضاف أن النيران توزعت بين أماكن عدة في المزرعة، لكنها تركزت بشكل أساسي في منطقة تربية الطيور النادرة، وتدخلت فرق الدفاع المدني لاحتوائها، وأخمدت الحريق بعد نحو ساعتين من تلقي البلاغ بسبب الرياح الشديدة.
وقال صاحب مجموعة الطيور الموجودة في المزرعة إن مجموعته تضم 300 طاووس نادر، و1500 دجاجة زينة، و1000 حمامة زينة، و200 طائر من نوع الفزن، إضافة إلى عدد من الأغنام، وتابع أن الحريق أتى على معظم محتويات المزرعة، كما التهم سيارتين فيها.
وفي حين اعتبرت الشرطة أنه من السابق لأوانه تحديد سبب الحريق، حمل صاحب مزرعة الطيور مسؤوليته للمتاجر الموازية للمزرعة «إذ يرمي أصحابها النفايات، ويحرقونها قرب المزارع»، لافتاً الى أن هذا التصرف هو ما أدى إلى وصول النيران إلى الأشجار المحيطة بالمزرعة، واحتراقها كلياً.