استجابة
مساعدة «أم علاء»
تكفلت متبرعة بمساعدة أم علاء على الظروف الصعبة التي تمر بها، ونسق «الخط الساخن» بين المتبرعة وأم علاء، وكانت «الإمارات اليوم» نشرت البارحة قصة أم علاء وهي أردنية، تسكن في رأس الخيمة، وتبلغ من العمر 36 عاماً، ولديها أسرة مكونة من زوج وخمسة أبناء، والزوج هو المعيل الوحيد للأسرة، واضطر إلى تقديم استقالته نتيجة تعرضه لحادث مروري هو وابنه قبل ثمانية أشهر أدى إلى إصابته بعجز عن الحركة.
وتسكن أم علاء في بيت إيجاره 1400 درهم شهرياً، وليس لديها مصدر دخل إلا مساعدات الجيران، حيث تعتمد على المؤن الغذائية التي تأخذها من أحد المحال التجارية إلى أن تراكمت عليها الديون وبلغت 3000 درهم، وفاتورة الكهرباء تراكمت عليها بمبلغ 5000 درهم، وظروفها صعبة جداً، لدرجة أنها أصبحت غير قادرة على العيش في رأس الخيمة ولا تستطيع السفر إلى بلدها، ولا تعرف ماذا تفعل في ظل الظروف التي تحيط به
تكفلت متبرعة بمساعدة أم علاء على الظروف الصعبة التي تمر بها، ونسق «الخط الساخن» بين المتبرعة وأم علاء، وكانت «الإمارات اليوم» نشرت البارحة قصة أم علاء وهي أردنية، تسكن في رأس الخيمة، وتبلغ من العمر 36 عاماً، ولديها أسرة مكونة من زوج وخمسة أبناء، والزوج هو المعيل الوحيد للأسرة، واضطر إلى تقديم استقالته نتيجة تعرضه لحادث مروري هو وابنه قبل ثمانية أشهر أدى إلى إصابته بعجز عن الحركة.
وتسكن أم علاء في بيت إيجاره 1400 درهم شهرياً، وليس لديها مصدر دخل إلا مساعدات الجيران، حيث تعتمد على المؤن الغذائية التي تأخذها من أحد المحال التجارية إلى أن تراكمت عليها الديون وبلغت 3000 درهم، وفاتورة الكهرباء تراكمت عليها بمبلغ 5000 درهم، وظروفها صعبة جداً، لدرجة أنها أصبحت غير قادرة على العيش في رأس الخيمة ولا تستطيع السفر إلى بلدها، ولا تعرف ماذا تفعل في ظل الظروف التي تحيط به