٪40 من حرائق 2009 «منزلية»
تصدرت الحرائق التي نشبت في مواقع ومبان سكنية قائمة حوادث الحرائق على مستوى الدولة خلال العام الجاري، إذ شهدت نحو 767 حريقاً بنسبة قاربت 40٪ من إجمالي الحرائق التي وقعت منذ بداية العام الجاري حتى أمس، وبلغ عددها 1935 حريقاً، اشتملت على حرائق في منازل وشقق سكنية وفلل وكرفانات.
وبينت إحصاءات حديثة للإدارة العامة للدفاع المدني أن حوادث التجمعات السكنية خلال العام الجاري توزعت بين 166 حريقاً في شقق داخل بنايات سكنية، و69 في فلل، و43 حريقاً في كرفانات، و407 حرائق في منازل، إضافة إلى حريقين في برج سكني، و47 حريقاً في أبنية سكنية، و29 حريقاً في فنادق، وأربعة حرائق في قصور.
وأشارت إلى أن إجمالي الحرائق التي شهدتها الدولة خلال العام الجاري بلغ 1935 حريقاً، توزعت بين 744 حريقاً في مناطق أبوظبي والعين والغربية، و361 حريقاً في إمارة دبي، و381 في الشارقة، و152 في رأس الخيمة، و163 في عجمان، و107 حرائق في الفجيرة و27 حريقاً في أم القيوين.
ووقعت ثلاثة حرائق في مستشفيات ومراكز صحية، و12 حريقاً في جامعات وكليات ومدارس، و651 في وسائل نقل مختلفة، و51 في مصانع وورش، و123 حريقاً في مراكز ومحال تجارية، و17 في دوائر حكومية، وثلاثة حرائق في سفارات.
ودعت الإدارة العامة للدفاع المدني إلى ضرورة الالتزام بمبادئ الوقاية والسلامة العامة، حيث من شأنها وقاية أفراد المجتمع والثروات من مخاطر الحريق.
وأكدت أن من الأهمية أن يتوافر في أي مبنى، سواء كان متعدد الطوابق أو فللاً أو بيوتاً شعبية اومجمعات تجارية، عدد مخارج لا يقل عن اثنين من جهتين مختلفتين، ليجد الساكن سبيلاً للهرب من خطر النيران، وأن تكون أبواب المطابخ مقاومة للحريق، وتغلق ذاتـياً من جهة المنزل، فضلاً عن ضرورة وجود مخرج بديل يفتح للخارج من جهة الفناء.
ونبهت إلى أن النيران تنتشر أفقياً وعمودياً بسرعة فائقة، والدخان الصادر عن الحريق يحجب الرؤية، داعية السكان إلى إخلاء المكان بسرعة، مهما كانت الأسباب والظروف، مثل التأخر لجمع الأشياء الثمينة، لأن سلامة الأرواح قبل سلامة الممتلكات.
ونصحت الادارة باتخاذ التدابير الناجحة لنجاة أفراد الأسرة في حال اندلاع النيران في المنزل، مثل قطع التيار الكهربائي، وإغلاق صمام أسطوانة الغاز، وإغلاق الأبواب، واستخدام مخرج الطوارئ المؤدي إلى سلم الطوارئ في المبنى.
كما دعت سكان المبنى الذي يندلع فيه الح إلى الاستجابة الفورية لدعوات إخلائه عند سماع جرس الإنذار، والتجمع في مكان آمن خارج المبنى، بعيداً عن المدخل، وعدم التجمهر أثناء عمل فرق الدفاع المدني في مكافحة الحريق، وإخلاء المنطقة المحيطة بالمبنى من السيارات المدنية لإفساح المجال لسيارات الدفاع المدني حتى تأخذ مواقعها لمكافحة النيران.
وبينت إحصاءات حديثة للإدارة العامة للدفاع المدني أن حوادث التجمعات السكنية خلال العام الجاري توزعت بين 166 حريقاً في شقق داخل بنايات سكنية، و69 في فلل، و43 حريقاً في كرفانات، و407 حرائق في منازل، إضافة إلى حريقين في برج سكني، و47 حريقاً في أبنية سكنية، و29 حريقاً في فنادق، وأربعة حرائق في قصور.
وأشارت إلى أن إجمالي الحرائق التي شهدتها الدولة خلال العام الجاري بلغ 1935 حريقاً، توزعت بين 744 حريقاً في مناطق أبوظبي والعين والغربية، و361 حريقاً في إمارة دبي، و381 في الشارقة، و152 في رأس الخيمة، و163 في عجمان، و107 حرائق في الفجيرة و27 حريقاً في أم القيوين.
ووقعت ثلاثة حرائق في مستشفيات ومراكز صحية، و12 حريقاً في جامعات وكليات ومدارس، و651 في وسائل نقل مختلفة، و51 في مصانع وورش، و123 حريقاً في مراكز ومحال تجارية، و17 في دوائر حكومية، وثلاثة حرائق في سفارات.
ودعت الإدارة العامة للدفاع المدني إلى ضرورة الالتزام بمبادئ الوقاية والسلامة العامة، حيث من شأنها وقاية أفراد المجتمع والثروات من مخاطر الحريق.
وأكدت أن من الأهمية أن يتوافر في أي مبنى، سواء كان متعدد الطوابق أو فللاً أو بيوتاً شعبية اومجمعات تجارية، عدد مخارج لا يقل عن اثنين من جهتين مختلفتين، ليجد الساكن سبيلاً للهرب من خطر النيران، وأن تكون أبواب المطابخ مقاومة للحريق، وتغلق ذاتـياً من جهة المنزل، فضلاً عن ضرورة وجود مخرج بديل يفتح للخارج من جهة الفناء.
ونبهت إلى أن النيران تنتشر أفقياً وعمودياً بسرعة فائقة، والدخان الصادر عن الحريق يحجب الرؤية، داعية السكان إلى إخلاء المكان بسرعة، مهما كانت الأسباب والظروف، مثل التأخر لجمع الأشياء الثمينة، لأن سلامة الأرواح قبل سلامة الممتلكات.
ونصحت الادارة باتخاذ التدابير الناجحة لنجاة أفراد الأسرة في حال اندلاع النيران في المنزل، مثل قطع التيار الكهربائي، وإغلاق صمام أسطوانة الغاز، وإغلاق الأبواب، واستخدام مخرج الطوارئ المؤدي إلى سلم الطوارئ في المبنى.
كما دعت سكان المبنى الذي يندلع فيه الح إلى الاستجابة الفورية لدعوات إخلائه عند سماع جرس الإنذار، والتجمع في مكان آمن خارج المبنى، بعيداً عن المدخل، وعدم التجمهر أثناء عمل فرق الدفاع المدني في مكافحة الحريق، وإخلاء المنطقة المحيطة بالمبنى من السيارات المدنية لإفساح المجال لسيارات الدفاع المدني حتى تأخذ مواقعها لمكافحة النيران.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news