«الهلال» تطلق حملة الأضاحي
أطلقت هيئة الهلال الأحمر فعاليات حملة الأضاحي وكسوة العيد وتيسير الحج التي تنفذها سنويا على مستوى الدولة، ويبلغ عدد المستفيدين من مشروع الأضاحي هذا العام 50 ألف أسرة منها 15 ألف داخل الدولة و35 ألف في أكثر من 60 دولة إسلامية، وفق رئيس مجلس إدارة هيئة الهلال الأحمر أحمد حميد المزروعي، الذي أشار إلى أن الهيئة تعتزم نحر نحو 13 ألف أضحية، حيث يتكلف المشروع 12 مليونا و500 ألف درهم.
وقال المزروعي للصحافيين، أمس، إن الحملة تستهدف تمتين جسور التواصل مع قطاعات الدولة كافة وتعزيز مجالات الشراكة وتوفير رعاية أكبر للشرائح الضعيفة وأصحاب الحاجات والأسر المتعففة، مضيفاً أن حملة الأضاحي تهدف إلى تخفيف معاناة الفقراء والضعفاء.
وأكد أن «حملة هذا العام تأتى في ظروف إنسانية صعبة ومعقدة تأثرت بالمستجدات الطارئة على الساحة الدولية المتمثلة في الأزمة المالية العالمية وأزمة الغذاء وارتفاع أسعاره، إلى جانب التهديدات الناجمة عن التغيرات المناخية ما يتطلب تضافر الجهود وتعزيزها والعمل سويا للحد من وطأة تلك الأزمات على حياة الشرائح والفئات التي نستهدفها في الداخل والخارج».
من جانبه، أشار الامين العام الهلال الأحمر محمد خليفة أحمد القمزي، إلى عظم المسؤولية الإنسانية التي تتحملها الهيئة وهى تبذل قصارى جهدها للإيفاء بواجباتها، متابعاً «تدركون حجم التحديات الماثلة أمام المنظمات والهيئات الخيرية والإنسانية المتمثلة في ازدياد وتيرة الأحداث واشتداد الأزمات وحدة الكوارث والنزاعات، ما خلف أعدادا كبيرة من الضحايا والمنكوبين والنازحين والمشردين ممن يواجهون ظروفا مأساوية تزيد من رقعة الفقر والجوع والمرض».
وأشار إلى أن الهيئة طورت آلية حشد الدعم والتأييد لبرامجها وأنشطتها المتنوعة وتوفير موارد إضافية تمكنها من أداء رسالتها على الوجه الأفضل، وعملت على نسج شراكات استراتيجية مع الأفراد والمؤسسات والهيئات في الدولة.
وقال المزروعي للصحافيين، أمس، إن الحملة تستهدف تمتين جسور التواصل مع قطاعات الدولة كافة وتعزيز مجالات الشراكة وتوفير رعاية أكبر للشرائح الضعيفة وأصحاب الحاجات والأسر المتعففة، مضيفاً أن حملة الأضاحي تهدف إلى تخفيف معاناة الفقراء والضعفاء.
وأكد أن «حملة هذا العام تأتى في ظروف إنسانية صعبة ومعقدة تأثرت بالمستجدات الطارئة على الساحة الدولية المتمثلة في الأزمة المالية العالمية وأزمة الغذاء وارتفاع أسعاره، إلى جانب التهديدات الناجمة عن التغيرات المناخية ما يتطلب تضافر الجهود وتعزيزها والعمل سويا للحد من وطأة تلك الأزمات على حياة الشرائح والفئات التي نستهدفها في الداخل والخارج».
من جانبه، أشار الامين العام الهلال الأحمر محمد خليفة أحمد القمزي، إلى عظم المسؤولية الإنسانية التي تتحملها الهيئة وهى تبذل قصارى جهدها للإيفاء بواجباتها، متابعاً «تدركون حجم التحديات الماثلة أمام المنظمات والهيئات الخيرية والإنسانية المتمثلة في ازدياد وتيرة الأحداث واشتداد الأزمات وحدة الكوارث والنزاعات، ما خلف أعدادا كبيرة من الضحايا والمنكوبين والنازحين والمشردين ممن يواجهون ظروفا مأساوية تزيد من رقعة الفقر والجوع والمرض».
وأشار إلى أن الهيئة طورت آلية حشد الدعم والتأييد لبرامجها وأنشطتها المتنوعة وتوفير موارد إضافية تمكنها من أداء رسالتها على الوجه الأفضل، وعملت على نسج شراكات استراتيجية مع الأفراد والمؤسسات والهيئات في الدولة.
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news