أصوات
إهمال
«الفارس الحر» معلقاً على تقرير «وليد مات بشريان مقطوع.. بعد إهمال»:
أدعو بالرحمة للمتوفى، وبالصبر والسلوان لعائلته الكريمة. نقرأ بين فينة وأخرى عن إهمال طبي هنا، وخطأ طبي هناك. وسؤالي إلى متى؟ كانت مهنة الطب أسمى المهن، والأطباء والطاقم الطبي هم ملائكة الرحمة. هل هناك من مقياس قبل تعيين هذه النوعية من الأطباء، مع احترامي للمتفانين في عملهم، أم أن التعيينات في المستشفيات أصبحت مجرد مناقصة، ويتم تعيين صاحب أقل راتب أو كلفة.
تقييم
«د. بن حرمل - طبيب أخصائي» معلقاً على التقرير نفسه:
هذا إهمال لأبسط مبادئ الطب والجراحة. المطلوب من دولتنا الحبيبة تشكيل لجنة على مستوى الدولة تقوم بتقييم الأطباء وشهاداتهم وخبراتهم قبل السماح لهم بالعمل، كما هو معمول به في جميع الدول الأوروبية والولايات المتحدة. أسأل الله أن يتغمد الله الفقيد برحمته، ويلهم أهله الصبر والسلوان.
كرة
«أبومهند» معلقاً على تقرير «العرب يتابعون واقعة (14 نـوفمبر) الكروية»:
في النهاية، ما الذي سيجنيه أي من البلدين في ما لو فاز فريقه في المباراة؟، هل ستنتهي مشكلاته من فقر وبطالة وجوع ومرض؟. الموضوع من وجهة نظري لا يتعدى كونه ركضاً خلف قطعة من الجلد مملوءة بالهواء لا غير، ونتيجة المباراة فيها تفريق للعرب أكثر من جمعهم.
غياب
«بن يامع» معلقاً على خبر «الجسمي: سوء فهم وراء غيابي عن تمثيل الإمارات في القاهرة»:
تبرير حســـين الجسمي ضروري وتكتيكي في الوقت نفسه. فأي شخـــص في مكانته الفنيـــة لابد أن يقول ذلك بأية طريقـــة أو وسيلة، لئلا يخسر كثيراً من مجده الفني وجمهوره. وخلاصــة القول إنه يحـــاول أن يشتري الخســـائر المعنوية التي تعرض لها من جراء ما قام به من فعل.