مع الاحترام

«تحدث تجاوزات بشأن استيراد واستخدام مادة الإسبستوس، إذ إن بعض المعلومات تفيد بأنه تم استيراد 17 طناً من هذه المادة خلال عام ،2008 فضلاً عن وجود العديد من الأبنية القديمة التي لاتزال تحتوي على هذه المادة، وبعض الأشخاص يتجاوز التعليمات ويستخدم الإسبستوس بهدف تحقيق الأرباح، بغض النظر عن مخاطرها البيئية والصحية، كونها مادة رخيصة الثمن، وتتميز بقدرتها على المقاومة».

رئيسة مجموعة الإمارات للبيئة
حبيبة المرعشي
12 من ديسمبر الجاري




حدوث تجاوزات في استخدام مادة الإسبستوس، على الرغم من صدور قرار في العام ،2006 بحظر استيراد المادة المصنعة على شكل ألواح بصورة نهائية، يؤكد ضرورة صدور المزيد من القرارات التي تنظم استخدام هذه المادة الخطرة، وتشديد العقوبات على المخالفين كافة لمنعهم من هذه التجاوزات التي تضر بالصحة العامة.

مراقب

الأكثر مشاركة