تسعينية تشارك في جائزة لحفظ القرآن الكريم
شاركت مواطنة من خورفكان تبلغ من العمر 93 عاماً في جائزة الحساوي لمؤسسة القرآن الكريم والسنة النبوية، بعد انتسابها لإحدى حلقات تحفيظ القرآن الكريم في مدينة خورفكان.
ووفقاً لمدير مؤسسة القرآن الكريم والسنة النبوية في الشارقة حمد مطر تريم، فقد شاركت فاطمة محمد علي، في جائزة الحساوي القرآنية بعدما فتحت المؤسسة أبوابها أمام ربات البيوت للمشاركة في مختلف فروع المسابقة.
وتشارك فاطمة في حفظ وترتيل جزء من القرآن الكريم، منافسة متسابقين من كل الأجيال. ولفت تريم إلى أن المؤسسة رحبت بها، واعتبرت مشاركتها سابقة، خصوصاً أنها في كامل قواها العقلية وتجيد الترتيل. وأضاف أن هذه المشاركة تمثل قدوة للأجيال الحالية، لحثهم على حفظ كتاب الله عزوجل، لافتاً إلى أن لديها 120 حفيداً وحفيدة. وأفاد بأن الجائزة خصصت تكريماً خاصاً لها خلال الحفل الختامي الذي سيقام لتكريم الفائزين.
وقال المسؤول الإعلامي في المؤسسة رئيس اللجنة المنظمة للجائزة وليد المرزوقي لـ«الإمارات اليوم» إن فاطمة منتسبة لإحدى حلقات تحفيظ القرآن الكريم منذ بداية تأسيس المؤسسة (العام 2001)، ومازالت مواظبة على حضور الحلقات، مشيراً إلى أن المسجد يبعد عن بيتها أكثر من 700 متر، ومازالت تقطع المسافة بين بيتها والمسجد ماشية، وترفض أن يوصلها أحد.
ووفقاً لمدير مؤسسة القرآن الكريم والسنة النبوية في الشارقة حمد مطر تريم، فقد شاركت فاطمة محمد علي، في جائزة الحساوي القرآنية بعدما فتحت المؤسسة أبوابها أمام ربات البيوت للمشاركة في مختلف فروع المسابقة.
وتشارك فاطمة في حفظ وترتيل جزء من القرآن الكريم، منافسة متسابقين من كل الأجيال. ولفت تريم إلى أن المؤسسة رحبت بها، واعتبرت مشاركتها سابقة، خصوصاً أنها في كامل قواها العقلية وتجيد الترتيل. وأضاف أن هذه المشاركة تمثل قدوة للأجيال الحالية، لحثهم على حفظ كتاب الله عزوجل، لافتاً إلى أن لديها 120 حفيداً وحفيدة. وأفاد بأن الجائزة خصصت تكريماً خاصاً لها خلال الحفل الختامي الذي سيقام لتكريم الفائزين.
وقال المسؤول الإعلامي في المؤسسة رئيس اللجنة المنظمة للجائزة وليد المرزوقي لـ«الإمارات اليوم» إن فاطمة منتسبة لإحدى حلقات تحفيظ القرآن الكريم منذ بداية تأسيس المؤسسة (العام 2001)، ومازالت مواظبة على حضور الحلقات، مشيراً إلى أن المسجد يبعد عن بيتها أكثر من 700 متر، ومازالت تقطع المسافة بين بيتها والمسجد ماشية، وترفض أن يوصلها أحد.